قال محمد عبداللطيف، وزير التربية والتعليم، إنه لا توجد أي مدرسة في مصر حاليًا تعاني من نقص في معلمي المواد الأساسية. 

وأضاف أن تطبيق التقييمات الأسبوعية أسهم في زيادة نسب الحضور في صفوف النقل إلى 85%.

وأشار الوزير إلى أن هذه التقييمات كانت لها دور كبير في تقليص عدد الطلاب في سناتر الدروس الخصوصية بنسبة 70%، كما ساعدت في القضاء على ما يُعرف بالمدارس الموازية.

وخلال تصريحاته الصحفية على هامش جولته التفقدية في مدارس الغربية، كشف عبداللطيف أن الوزارة تدرس تطبيق نظام أعمال السنة في الشهادة الإعدادية بهدف رفع نسب الحضور في الصف الثالث الإعدادي.

كما أوضح الوزير أن الوزارة تمكنت من معالجة أزمة الكثافات الطلابية في الفصول، التي كانت تمثل تحديًا كبيرًا للتعليم في الفترة الماضية، باستثناء 60 مدرسة على مستوى الجمهورية، حيث تم تقليص هذا العدد إلى 24 مدرسة خلال الفترة الأخيرة.

وفي سياق متصل، قال محمد عبداللطيف، وزير التربية والتعليم، إنه لا توجد أي مدرسة في مصر حاليًا تعاني من نقص في معلمي المواد الأساسية. وأضاف أن تطبيق التقييمات الأسبوعية أسهم في زيادة نسب الحضور في صفوف النقل إلى 85%.

وأشار إلى أن هذه التقييمات كانت لها دور كبير في تقليص عدد الطلاب في سناتر الدروس الخصوصية بنسبة 70%، كما ساعدت في القضاء على ما يُعرف بالمدارس الموازية.

كما أوضح الوزير أن الوزارة تمكنت من معالجة أزمة الكثافات الطلابية في الفصول، التي كانت تمثل تحديًا كبيرًا للتعليم في الفترة الماضية، باستثناء 60 مدرسة على مستوى الجمهورية، حيث تم تقليص هذا العدد إلى 24 مدرسة خلال الفترة الأخيرة.