لكم وليس لي

عكاظ 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف
• أعتدت حينما أجد نفسي تعيش حالة ملل، أن آخذ جولة استشرافية على عقيد القوم تويتر «إكس»، ففيه ما لذ وطاب من الشعر والفن والحكم والرياضة والسياسة، والخيار، والاختيار يحكمه عقلي وذائقتي.

• «صدق أني فيك مغرم»، فيك مقطع يأسرني حينما يقول من خلاله صوت الوطن ولحنه محمد عبده بصوته الباذخ (والحياة ايش الحياة إلّا مِشاهد ناظِريك).

• في شمال القلب جنوب الوطن تحاصرني الذكريات، وأبدأ معها وبها منتشياً تارة وحزيناً تارة أخرى، ومن تسكنه مثل هذه الحالة عليه أن يهرب إلى قراءة أقوال وحكم الفلاسفة.

• يقول المبدع عبدالله ثابت: ‏بعض الأمور الرائعة في حياتي، كنت أراها وأعتبرها -حين وقعت- أزمة ومشكلة، ثم لمّا مرّ زمن، اكتشفت أنها بالفعل كانت أهم وأعظم ما حدث لي!

‏لأيام الله والتدابير حِسبة أخرى، أحياناً، لا يمكنك حتى تخمينها!

• جميل الأهلي حتى إن قسا عليه أهله، يتحمّل الألم ويترك لنا الأمل نعيش به ومعه.

• التافهون حاولوا تسلق سوره العالي فسقطوا عند قدم أصغر مشجع أهلاوي.

• هي لشاعر وليست لي، وجدت فيها رسالة مني إلى المقفي علها تصله وهو في أحسن حال..

غديت أودع المقفي ولا أحب اسمع التبرير

‏أشوف أن التفاصيل الكثيرة ما لها داعي

فـ انا يا اللي تظن اني بدونك ما أحسن التدبير

‏هجرتك واشتعل نور الحياة وزانت أوضاعي

فلا شكراً على وقتك ولا اعذرني على التقصير

‏ أنا من يوم فارقتك تلاشت معظم أوجاعي.

• لا أعلم كيف يستطيع الناس تزييف علاقة كاملة، أنا لا أستطيع تزييف (مرحباً) لشخص لا أوده.

• تاهت بي الخطى ووجدت نفسي أمام هذا التعب الذي قدمه لي سفير الحزن غناء كانت فيه (تبيه)، البداية التي أتعبت زرياب ونالت مني..

كانت تعض إبهامها حيرة

‏كانت تشب وتنطفي غيرة

‏كانت تموت وتحتضر

‏كانت أبد ما تنتظر غيييره!

• أخيراً: «بعض المواقف تُعطيك الإجابة بكل وضوح».


إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق