loading ad...
اضافة اعلان
كما نسف جيش الاحتلال الإسرائيلي مباني سكنية في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، ليلة الثلاثاء/ الأربعاء.
وفي اليوم الـ30 من استئناف حرب الإبادة الإسرائيلية على قطاع غزة، أعلنت كتائب القسام- الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)- فقدان الاتصال مع آسري الجندي حامل الجنسية الأميركية عيدان ألكسندار بعد قصف للاحتلال.
في حين قالت واشنطن إن العثور على ألكسندار أولوية قصوى للرئيس دونالد ترامب.
في شأن متصل، قال رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن حركة حماس ستتلقى مزيدا من الضربات، وذلك خلال وصوله لشمال القطاع رفقة وزير دفاعه ورئيس الأركان أمس.
على الصعيد الإنساني، قال مدير مستشفيات غزة إن مخزون الوقود الموجود لدى المستشفيات لا يكفي لأكثر من أسبوعين.
على الجانب الأخر، ما تزال قضية العرائض تتفاعل في الداخل الإسرائيلي، حيث تجاوز عدد الموقعين عليها 100 ألف شخص، في حين قلص جيش الاحتلال عدد قوات الاحتياط في مناطق القتال وكذلك الاستدعاءات، إذ أكدت صحيفة "هآرتس" العبرية أن أزمة في صفوف الاحتياط أكبر بكثير مما يتم الإعلان عنه.
وفي هذا السياق جاءت تصريحات رئيس الأركان الإسرائيلي إيال زامير بقوله إنه لن يسمح للخلافات بالتسلل إلى صفوف "الجيش". (الجزيرة نت)
0 تعليق