loading ad...
عمان- شهد الموسم الحالي من دوري المحترفين لكرة القدم، ولادة النجم المميز في الكرة المحلية مهند سمرين، الذي قاد فريقه الوحدات لانتصارات كثيرة منحت الفريق صدارة الدوري، إلى جانب تصدره لقائمة الهدافين برصيد 17 هدفا، ليضع نفسه في مقدمة اللاعبين الأكثر تألقا في الموسم الحالي.اضافة اعلان
وقاد تألق سمرين للمطالبة مجددا بإعادة الجوائز الفردية لمنافسات دوري المحترفين، من أجل خلق تنافس وحافز أكبر بين اللاعبين والمدربين والمنظومة الكروية بشكل عام ولا سيما، بعد إيقافها.
وشهد الموسم قبل الماضي في العام 2022، منح جوائز فردية عدة، من قبل اتحاد الكرة، حيث حصل اللاعب أمين الشناينة على جائزتي أفضل لاعب صاعد وهداف الدوري، واللاعب إبراهيم سعادة على جائزة أفضل لاعب بالدوري، وحصول يزيد أبو ليلى على جائزة أفضل حارس مرمى، وجمال أبو عابد على جائزة أفضل مدرب، وفريق الفيصلي على جائزة اللعب النظيف.
واعتبر الوسط الرياضي أن عودة هذه الجوائز تعد دعما ماديا لبعض اللاعبين والمدربين والأندية، في ظل الأوضاع المالية الصعبة، والتأخر المستمر لرواتبهم من قبل الإدارات، مطالبين اتحاد الكرة بضرورة تفعيلها قبل نهاية الموسم، لمواكبة تطور الكرة الأردنية على صعيد الأندية والمنتخبات وعكسها على المسابقات المحلية.
قال محلل الأداء بفريق الأهلي محمد الرفاعي، إن الجوائز الفردية والجماعية هي رونق إضافي ومهم في الكرة بشكل عام، وتشكل دافعا للفرق واللاعبين لتقديم أنفسهم بشكل أفضل طمعا بالجوائز.
وبين الرفاعي في حديثه لـ”الغد”، أن حصول اللاعبين على جوائز فردية تعمل على تحسين فاعليتهم الفنية خلال المواسم المقبلة، وتبقى ذكرى جميلة لهم في مسيرتهم، مستغربا من عدم وجودها باستمرار نظرا لارتباطها بفكرة وجود داعم أو راع للمسابقة.
وأضاف: “يجب على الاتحاد أن يرعى هذه الجوائز بنفسه حتى يظهر هناك اهتمام أكبر من الفرق واللاعبين، ولو تم توجيه السؤال لجميع اللاعبين في الدوري بكل تأكيد سيفضلون وجودها، لأنها تعد مكافأة لما قدمه اللاعب أو الفريق خلال الموسم”.
ولفت الرفاعي إلى أن نموذج مهند سمرين، يفرض المطالبة بإعادة الجوائز، حيث يتصدر قائمة الهدافين، مضيفا أن قصة عودته من الإصابة بعد عامين وتقديم المستوى المميز، يستحقان أن يتم إنصافه بجائزة فردية.
وبدوره، ذكر المحلل الرياضي طارق غصاب، أن الجوائز الفردية تعد قيمة كبيرة وإضافة مهمة على الحالة العامة للمنافسة في البطولة، موضحا أنها تمنح الحافز للاعبين والفرق على حد سواء، من خلال تقديم أفضل المستويات للوصول لهدف آخر بعيدا عن الألقاب الجماعية.
وتابع: “تعد الجوائز الفردية تقديرا لعطاء اللاعبين خلال الموسم، وتأكيد من قبل الاتحاد لمتابعة اللاعبين المتألقين وتمييزهم عن غيرهم، وهو ما يتطلب ضرورة تفعيلها مع نهاية الموسم الحالي”.
وقاد تألق سمرين للمطالبة مجددا بإعادة الجوائز الفردية لمنافسات دوري المحترفين، من أجل خلق تنافس وحافز أكبر بين اللاعبين والمدربين والمنظومة الكروية بشكل عام ولا سيما، بعد إيقافها.
وشهد الموسم قبل الماضي في العام 2022، منح جوائز فردية عدة، من قبل اتحاد الكرة، حيث حصل اللاعب أمين الشناينة على جائزتي أفضل لاعب صاعد وهداف الدوري، واللاعب إبراهيم سعادة على جائزة أفضل لاعب بالدوري، وحصول يزيد أبو ليلى على جائزة أفضل حارس مرمى، وجمال أبو عابد على جائزة أفضل مدرب، وفريق الفيصلي على جائزة اللعب النظيف.
واعتبر الوسط الرياضي أن عودة هذه الجوائز تعد دعما ماديا لبعض اللاعبين والمدربين والأندية، في ظل الأوضاع المالية الصعبة، والتأخر المستمر لرواتبهم من قبل الإدارات، مطالبين اتحاد الكرة بضرورة تفعيلها قبل نهاية الموسم، لمواكبة تطور الكرة الأردنية على صعيد الأندية والمنتخبات وعكسها على المسابقات المحلية.
قال محلل الأداء بفريق الأهلي محمد الرفاعي، إن الجوائز الفردية والجماعية هي رونق إضافي ومهم في الكرة بشكل عام، وتشكل دافعا للفرق واللاعبين لتقديم أنفسهم بشكل أفضل طمعا بالجوائز.
وبين الرفاعي في حديثه لـ”الغد”، أن حصول اللاعبين على جوائز فردية تعمل على تحسين فاعليتهم الفنية خلال المواسم المقبلة، وتبقى ذكرى جميلة لهم في مسيرتهم، مستغربا من عدم وجودها باستمرار نظرا لارتباطها بفكرة وجود داعم أو راع للمسابقة.
وأضاف: “يجب على الاتحاد أن يرعى هذه الجوائز بنفسه حتى يظهر هناك اهتمام أكبر من الفرق واللاعبين، ولو تم توجيه السؤال لجميع اللاعبين في الدوري بكل تأكيد سيفضلون وجودها، لأنها تعد مكافأة لما قدمه اللاعب أو الفريق خلال الموسم”.
ولفت الرفاعي إلى أن نموذج مهند سمرين، يفرض المطالبة بإعادة الجوائز، حيث يتصدر قائمة الهدافين، مضيفا أن قصة عودته من الإصابة بعد عامين وتقديم المستوى المميز، يستحقان أن يتم إنصافه بجائزة فردية.
وبدوره، ذكر المحلل الرياضي طارق غصاب، أن الجوائز الفردية تعد قيمة كبيرة وإضافة مهمة على الحالة العامة للمنافسة في البطولة، موضحا أنها تمنح الحافز للاعبين والفرق على حد سواء، من خلال تقديم أفضل المستويات للوصول لهدف آخر بعيدا عن الألقاب الجماعية.
وتابع: “تعد الجوائز الفردية تقديرا لعطاء اللاعبين خلال الموسم، وتأكيد من قبل الاتحاد لمتابعة اللاعبين المتألقين وتمييزهم عن غيرهم، وهو ما يتطلب ضرورة تفعيلها مع نهاية الموسم الحالي”.
0 تعليق