loading ad...
عمان - أتم لاعب فريق أوتسيلول جالاتس الروماني أحمد بني مصطفى، إصدار المستندات الثبوتية التي تؤهله للعب مع المنتخب الوطني لكرة القدم في المرحلة المقبلة، في ظل مطالب جماهيرية كبيرة لبدء جلب اللاعبين المغتربين لتمثيل “النشامى”.اضافة اعلان
وكان بني مصطفى قد غاب عن التجمع الماضي للمنتخب الوطني بسبب عدم اكتمال الأوراق المتعلقة بجواز السفر، إلى جانب تمثيله منتخب رومانيا بالفئات السنية، ما استدعى القيام ببعض المخاطبات من أجل تغيير منتخب اللاعب الذي رفض مؤخرا تمثيل منتخب رومانيا، بحسب مصادر لـ”الغد”، من أجل اللعب مع المنتخب الوطني.
ووضع بني مصطفى الكرة في ملعب المدير الفني للمنتخب الوطني جمال سلامي، من أجل استدعائه في التجمع المتوقع إقامته منتصف الشهر المقبل، بهدف الاستعداد للمحطة النهائية والحاسمة في التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم، حيث ينتظر دعوته للعب للمرة الأولى بقميص المنتخب الوطني.
وانتقل بني مصطفى (22 عاما)، مؤخرا، إلى صفوف فريق أوتسيلول جالاتس على سبيل الإعارة قادما من دينامو بوخارست، مع تلقيه في الفترات الماضية عروضا من أندية هولندية وبلجيكية، إلا أنه فضل الاستمرار مع دينامو بوخارست؛ أحد أعرق الأندية الرومانية والحائز لقب الدوري في مرتين.
وتبقى لبني مصطفى 4 مباريات مع فريقه بالدوري الروماني ضمن قسم الهبوط، حيث يحتل أوتسيلول جالاتس المركز الثاني برصيد 28 نقطة، علما أنه يلعب في مركز الجناح الأيمن، وسجل عددا من الأهداف خلال تواجده مع فريقين في الموسم الحالي.
وظهرت مساع حثيثة لاستقطاب اللاعبين المغتربين لتعزيز صفوف المنتخب الوطني، وحظي بني مصطفى بإشادة واسعة من قبل الإعلام والجماهير، إلى جانب مهاجم فريق كارديف سيتي يوسف صالح، وكلاهما أبلغا سلامي بفترات سابقة نيتهما اللعب مع “النشامى” بالمرحلة المقبلة.
وخلت القائمة التي صدرت في التجمع الماضي من اسمي بني مصطفى وصالح، ما أثار استياء واستغراب الجماهير الأردنية، ليستقر المدرب على اللاعبين أحمد عساف المحترف في صفوف بريمير الألماني ومحمد الناصر المتواجد في فريق كوجي الدنماركي، بعد أن حضرا للمعسكر التدريبي الذي أقيم مطلع العام الحالي في قطر، وقدما حضورا طيبا، من دون أن يشاركا في المباريات الرسمية الماضية.
ويلعب “النشامى” آخر مباراتين له في الدور الثالث أمام منتخب سلطنة عمان خارج قواعده في 5 حزيران (يونيو) المقبل، على أن يلتقي نظيره العراقي في الجولة العاشرة والأخيرة يوم 10 من الشهر نفسه في عمان.
ويحتل المنتخب الوطني المركز الثاني على سلم ترتيب المجموعة الثانية برصيد 13 نقطة من 8 مباريات، وأصبح على بعد خطوتين من ضمان التأهل لكأس العالم للمرة الأولى في تاريخ الكرة الأردنية، حيث سيتأهل بشكل رسمي في حال فوزه في المباراتين، أو جمع 4 نقاط من المباراتين بتعادل وفوز، أو الفوز في المباراة المقبلة على عمان والخسارة من العراق بالجولة الأخيرة، شريطة خسارة العراق من كوريا الجنوبية، إضافة إلى التعادل في مباراتين بشرط تعثر العراق من كوريا الجنوبية.
وكان بني مصطفى قد غاب عن التجمع الماضي للمنتخب الوطني بسبب عدم اكتمال الأوراق المتعلقة بجواز السفر، إلى جانب تمثيله منتخب رومانيا بالفئات السنية، ما استدعى القيام ببعض المخاطبات من أجل تغيير منتخب اللاعب الذي رفض مؤخرا تمثيل منتخب رومانيا، بحسب مصادر لـ”الغد”، من أجل اللعب مع المنتخب الوطني.
ووضع بني مصطفى الكرة في ملعب المدير الفني للمنتخب الوطني جمال سلامي، من أجل استدعائه في التجمع المتوقع إقامته منتصف الشهر المقبل، بهدف الاستعداد للمحطة النهائية والحاسمة في التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم، حيث ينتظر دعوته للعب للمرة الأولى بقميص المنتخب الوطني.
وانتقل بني مصطفى (22 عاما)، مؤخرا، إلى صفوف فريق أوتسيلول جالاتس على سبيل الإعارة قادما من دينامو بوخارست، مع تلقيه في الفترات الماضية عروضا من أندية هولندية وبلجيكية، إلا أنه فضل الاستمرار مع دينامو بوخارست؛ أحد أعرق الأندية الرومانية والحائز لقب الدوري في مرتين.
وتبقى لبني مصطفى 4 مباريات مع فريقه بالدوري الروماني ضمن قسم الهبوط، حيث يحتل أوتسيلول جالاتس المركز الثاني برصيد 28 نقطة، علما أنه يلعب في مركز الجناح الأيمن، وسجل عددا من الأهداف خلال تواجده مع فريقين في الموسم الحالي.
وظهرت مساع حثيثة لاستقطاب اللاعبين المغتربين لتعزيز صفوف المنتخب الوطني، وحظي بني مصطفى بإشادة واسعة من قبل الإعلام والجماهير، إلى جانب مهاجم فريق كارديف سيتي يوسف صالح، وكلاهما أبلغا سلامي بفترات سابقة نيتهما اللعب مع “النشامى” بالمرحلة المقبلة.
وخلت القائمة التي صدرت في التجمع الماضي من اسمي بني مصطفى وصالح، ما أثار استياء واستغراب الجماهير الأردنية، ليستقر المدرب على اللاعبين أحمد عساف المحترف في صفوف بريمير الألماني ومحمد الناصر المتواجد في فريق كوجي الدنماركي، بعد أن حضرا للمعسكر التدريبي الذي أقيم مطلع العام الحالي في قطر، وقدما حضورا طيبا، من دون أن يشاركا في المباريات الرسمية الماضية.
ويلعب “النشامى” آخر مباراتين له في الدور الثالث أمام منتخب سلطنة عمان خارج قواعده في 5 حزيران (يونيو) المقبل، على أن يلتقي نظيره العراقي في الجولة العاشرة والأخيرة يوم 10 من الشهر نفسه في عمان.
ويحتل المنتخب الوطني المركز الثاني على سلم ترتيب المجموعة الثانية برصيد 13 نقطة من 8 مباريات، وأصبح على بعد خطوتين من ضمان التأهل لكأس العالم للمرة الأولى في تاريخ الكرة الأردنية، حيث سيتأهل بشكل رسمي في حال فوزه في المباراتين، أو جمع 4 نقاط من المباراتين بتعادل وفوز، أو الفوز في المباراة المقبلة على عمان والخسارة من العراق بالجولة الأخيرة، شريطة خسارة العراق من كوريا الجنوبية، إضافة إلى التعادل في مباراتين بشرط تعثر العراق من كوريا الجنوبية.
0 تعليق