يعد الزعتر البري من النباتات العشبية التي تنمو بكثرة في المناطق الجبلية والبرية لدول حوض البحر الأبيض المتوسط، ويُعرف أيضاً بأسماء مثل السعتر أو الصعتر، ويُلقب بمفرح الجبال بفضل رائحته الزكية التي تعطر الأجواء من حوله.

ويتميز الزعتر البري بمذاقه اللذيذ وقيمته الغذائية العالية، إذ يحمل فوائد صحية مهمة للأطفال، إضافة إلى فوائده المتعددة لصحة الجسم بشكل عام، لذا نستعرض معكم في السطور التالية، أبرز خصائص هذا النبات وفوائده الصحية.

فوائد الزعتر البري للأطفال

يخفف من التهابات الجهاز التنفسي مثل الزكام، والتهاب اللوزتين، واحتقان الحلق، كما يساعد في طرد المخاط عند تناوله مع العسل.

يعزز مناعة الجسم، ويمكن استخدامه مع الزنجبيل والعسل لزيادة فعاليته.

يساهم في تخفيف آلام اللثة، ويقي من تسوس الأسنان عند استخدامه للمضمضة أو المضغ مرتين يومياً.

يساعد في زيادة إدرار البول.

يساهم في التخفيف من بعض الأمراض الجلدية مثل الإكزيما.

يخفف المغص والغازات، ويقلل من التهابات الأمعاء.

الفوائد العامة للزعتر البري

يخفف من السعال الديكي، والتهابات الشعب الهوائية.

يقوي الجهاز المناعي وعضلات الجسم.

يساهم في تقليل تصلب الشرايين، ويعزز من صحة القلب.

ينشّط الدورة الدموية.

يقلل من التهابات المسالك البولية والمثانة.

يساعد في خفض مستوى الكولسترول الضار في الدم.

يسهل عملية الهضم من خلال طرد الغازات المتراكمة في المعدة.

يطرد الفطريات والطفيليات بفضل احتوائه على مادة "الكارفكرول".

يعالج الإسهال عند تناوله مع زيت الزيتون.

يعزز نمو الشعر ويمنع تساقطه.

يخفض نسبة السكر في الدم، خاصة لدى مرضى السكري.

يساعد في علاج الحروق الجلدية، والإكزيما، والصدفية.

يخفف من التهابات الجيوب الأنفية.

يقضي على رائحة الفم الكريهة.

يقلل من حب الشباب والبثور، ويساهم في تفتيح البشرة والتخلص من الهالات السوداء.

يخفف من آلام الحيض.

يعالج التهابات فروة الرأس، ويغذي بصيلات الشعر، ويعزز نموه.

يخفف من أعراض الحمل مثل الغثيان والقيء.

يساهم في إذابة الدهون وحرق الشحوم المتراكمة في الجسم.