loading ad...
عمان – أكد قائد فريق السلط السابق إبراهيم الجوابرة، أن هدفه المقبل سيكون الانضمام إلى فريق يملك الطموح ويسعى إلى تحقيق الإنجاز، خصوصا أن تجربته مع فريق السلط منحته ثقة إضافية وعززت خبراته المتراكمة التي اكتسبها خلال السنوات الماضية.اضافة اعلان
وبين الجوابرة في حديثه لـ"الغد"، أنه لن يتسرع في قبول العروض المقدمة، من أجل دراستها بشكل متأن، خصوصا أن الدوري في الموسم المقبل سيكون مثيرا ومشتعلا، في ظل إقامته بنظام جديد على ثلاث مراحل، وستسعى الأندية إلى التعاقدات التي تخدمها في الموسم الطويل.
وأضاف: "تجربتي الماضية مع فريق السلط كانت مثالية ومميزة، وقدمت لي إضافة نوعية في مسيرتي الكروية، وحققنا النجاح المطلوب من خلال فوز الفريق بلقب بطولة الدرع بإنجاز تاريخي غير مسبوق، ونتائج مميزة في بطولة الدوري، واستقرار (الرهيب) بالمركز السادس في نهايته، من خلال عروض فنية قوية نالت إعجاب وإشادة المتابعين والجماهير، إضافة إلى مسيرة مقبولة في بطولة الكأس، فجاءت المحصلة النهائية رائعة، خصوصا في ظل اقتصار قائمة السلط في الموسم الماضي على 17 لاعبا و3 حراس".
وأردف: "الإنجاز الذي تحقق لفريق السلط ساهم فيه العديد من العوامل، حيث أشرف في بداية الموسم المدرب القدير ديان صالح، وأكمل المهمة المدير الفني للفريق هيثم الشبول، الذي يعد من أفضل المدربين الذين تدربت معهم، لما يمتلكه من فكر فني متطور وعال جدا، ونجح في التعامل النفسي والذهني والتكتيكي مع اللاعبين، وهو ما ساهم في ارتفاع مستواهم، إضافة إلى دعم إدارة النادي برئاسة خالد عربيات، والجماهير السلطية الوفية". وزاد: "ضم فريق السلط الموسم الماضي مجموعة متناسقة من اللاعبين المميزين من المحليين والأجانب، والذين شكلوا فارقا فنيا تغلب على الظروف الصعبة التي مر بها الفريق، ونجح في أن يكون من أفضل فرق الدوري، رغم العقوبة الاتحادية التي فرضت على فريق السلط منذ بداية الموسم".
واعتبر أن حمل شارة قيادة فريق السلط مسؤولية ليست سهلة، لكن في السلط الأمر مختلف، لأن اللاعبين لديهم القدرة على تحمل المسؤولية، وكل واحد منهم يعرف ما له وما عليه، وكان الفريق أسرة واحدة تعمل لخدمة منظومة النادي، والهدف هو البحث عن الانتصارات.
وأثنى الجوابرة على الجماهير السلطية الداعمة لفريقها خلال المواسم الماضية، من خلال التشجيع المثالي والمؤازرة ورفع معنويات اللاعبين، وقال: "جمهور السلط غني عن التعريف ومنتم لمدينته. أنا من اللاعبين الذين واجهوا فريق السلط في مناسبات عدة، وكنت معجبا بحماسه وانتمائه لفريقه، وكان حاضرا مع الفريق في كل المباريات وعلى مختلف الملاعب، فهو روح الفريق وقلبه النابض".
وعرج الجوابرة على الحديث عن المنتخب الوطني، قائلا: "الآمال كبيرة وعريضة على المنتخب في زرع الفرح والسعادة للجماهير والمتابعين، من خلال التأهل المباشر لمونديال 2026 في إنجاز غير مسبوق، ولم يبقَ أمام الإنجاز سوى محطتين أمام المنتخبين العماني والعراقي. النشامى على الموعد وقادرون على تحقيق الفوز في المباراتين، خصوصا أنه يضم حاليا جيلا مميزا من اللاعبين في مختلف المراكز. الثقة والأمل بالنشامى لا حدود لهما، والظروف مناسبة من مختلف النواحي، والتفاؤل هو طريق المنظومة الرياضية الأردنية التي تقف خلف الفريق ونجومه".
وبدأ الجوابرة رحلته مع النادي الأهلي في سن الرابعة عشرة، وتدرج في فرقه تحت 16 و18 و20 سنة، وأشركه المدرب القدير نهاد صوقار وهو في سن 18 عاما مع الفريق الأول، وشارك مع الأهلي في منافسات دوري الدرجة الأولى تحت قيادة المدرب عيسى الترك، وكانت أولى مبارياته الرسمية أمام العربي، وعاش مع "الليث الأبيض" فرحة الصعود مجددا إلى دوري المحترفين في موسم 2014-2015.
وانتقل الجوابرة إلى فريق ذات راس في موسم 2015-2016، ثم إلى فريق سحاب في موسم 2016-2017، والجزيرة في الموسم التالي، قبل أن يعود إلى الأهلي في موسم 2018-2019، علما أنه لعب نصف موسم مع شباب الأردن العام 2013، تحت قيادة الروماني فلورين متروك، وشارك الفريق فرحة التتويج بلقب الدوري. كما لعب للمنشية العام 2014، وساهم في ثباته بين أندية المحترفين، ولعب مع الوحدات في موسمي 2020-2021 و2021-2022، وخاض تجربة احترافية مع فريق السيب العُماني، وكانت آخر محطاته الموسم الماضي مع فريق السلط، الذي ساهم معه بإنجاز غير مسبوق عبر بطولة درع الاتحاد.
وبين الجوابرة في حديثه لـ"الغد"، أنه لن يتسرع في قبول العروض المقدمة، من أجل دراستها بشكل متأن، خصوصا أن الدوري في الموسم المقبل سيكون مثيرا ومشتعلا، في ظل إقامته بنظام جديد على ثلاث مراحل، وستسعى الأندية إلى التعاقدات التي تخدمها في الموسم الطويل.
وأضاف: "تجربتي الماضية مع فريق السلط كانت مثالية ومميزة، وقدمت لي إضافة نوعية في مسيرتي الكروية، وحققنا النجاح المطلوب من خلال فوز الفريق بلقب بطولة الدرع بإنجاز تاريخي غير مسبوق، ونتائج مميزة في بطولة الدوري، واستقرار (الرهيب) بالمركز السادس في نهايته، من خلال عروض فنية قوية نالت إعجاب وإشادة المتابعين والجماهير، إضافة إلى مسيرة مقبولة في بطولة الكأس، فجاءت المحصلة النهائية رائعة، خصوصا في ظل اقتصار قائمة السلط في الموسم الماضي على 17 لاعبا و3 حراس".
وأردف: "الإنجاز الذي تحقق لفريق السلط ساهم فيه العديد من العوامل، حيث أشرف في بداية الموسم المدرب القدير ديان صالح، وأكمل المهمة المدير الفني للفريق هيثم الشبول، الذي يعد من أفضل المدربين الذين تدربت معهم، لما يمتلكه من فكر فني متطور وعال جدا، ونجح في التعامل النفسي والذهني والتكتيكي مع اللاعبين، وهو ما ساهم في ارتفاع مستواهم، إضافة إلى دعم إدارة النادي برئاسة خالد عربيات، والجماهير السلطية الوفية". وزاد: "ضم فريق السلط الموسم الماضي مجموعة متناسقة من اللاعبين المميزين من المحليين والأجانب، والذين شكلوا فارقا فنيا تغلب على الظروف الصعبة التي مر بها الفريق، ونجح في أن يكون من أفضل فرق الدوري، رغم العقوبة الاتحادية التي فرضت على فريق السلط منذ بداية الموسم".
واعتبر أن حمل شارة قيادة فريق السلط مسؤولية ليست سهلة، لكن في السلط الأمر مختلف، لأن اللاعبين لديهم القدرة على تحمل المسؤولية، وكل واحد منهم يعرف ما له وما عليه، وكان الفريق أسرة واحدة تعمل لخدمة منظومة النادي، والهدف هو البحث عن الانتصارات.
وأثنى الجوابرة على الجماهير السلطية الداعمة لفريقها خلال المواسم الماضية، من خلال التشجيع المثالي والمؤازرة ورفع معنويات اللاعبين، وقال: "جمهور السلط غني عن التعريف ومنتم لمدينته. أنا من اللاعبين الذين واجهوا فريق السلط في مناسبات عدة، وكنت معجبا بحماسه وانتمائه لفريقه، وكان حاضرا مع الفريق في كل المباريات وعلى مختلف الملاعب، فهو روح الفريق وقلبه النابض".
وعرج الجوابرة على الحديث عن المنتخب الوطني، قائلا: "الآمال كبيرة وعريضة على المنتخب في زرع الفرح والسعادة للجماهير والمتابعين، من خلال التأهل المباشر لمونديال 2026 في إنجاز غير مسبوق، ولم يبقَ أمام الإنجاز سوى محطتين أمام المنتخبين العماني والعراقي. النشامى على الموعد وقادرون على تحقيق الفوز في المباراتين، خصوصا أنه يضم حاليا جيلا مميزا من اللاعبين في مختلف المراكز. الثقة والأمل بالنشامى لا حدود لهما، والظروف مناسبة من مختلف النواحي، والتفاؤل هو طريق المنظومة الرياضية الأردنية التي تقف خلف الفريق ونجومه".
وبدأ الجوابرة رحلته مع النادي الأهلي في سن الرابعة عشرة، وتدرج في فرقه تحت 16 و18 و20 سنة، وأشركه المدرب القدير نهاد صوقار وهو في سن 18 عاما مع الفريق الأول، وشارك مع الأهلي في منافسات دوري الدرجة الأولى تحت قيادة المدرب عيسى الترك، وكانت أولى مبارياته الرسمية أمام العربي، وعاش مع "الليث الأبيض" فرحة الصعود مجددا إلى دوري المحترفين في موسم 2014-2015.
وانتقل الجوابرة إلى فريق ذات راس في موسم 2015-2016، ثم إلى فريق سحاب في موسم 2016-2017، والجزيرة في الموسم التالي، قبل أن يعود إلى الأهلي في موسم 2018-2019، علما أنه لعب نصف موسم مع شباب الأردن العام 2013، تحت قيادة الروماني فلورين متروك، وشارك الفريق فرحة التتويج بلقب الدوري. كما لعب للمنشية العام 2014، وساهم في ثباته بين أندية المحترفين، ولعب مع الوحدات في موسمي 2020-2021 و2021-2022، وخاض تجربة احترافية مع فريق السيب العُماني، وكانت آخر محطاته الموسم الماضي مع فريق السلط، الذي ساهم معه بإنجاز غير مسبوق عبر بطولة درع الاتحاد.
0 تعليق