تسائلت النائب نور أبو غوش عن أسباب تأخير صرف رديات الضريبة المستحقة للمواطنين والشركات، والعدد الإجمالي للحالات المتأخرة، والإجراءات التي تنوي الوزارة اتخاذها لمعالجة هذا الملف.

وفي سؤال أبو غوش الموجه لوزير المالية استفسرت عن الموعد المتوقع لاستلام الرديات وآلية التواصل مع المواطنين والشركات، وعما إذا كان هناك تعويضات لمستحقي الرديات بسبب التأخير.

وفيما يلي نص السؤال:

١. ما هي الأسباب الرئيسية التي أدت إلى تأخير صرف رديات الضريبة المستحقة لبعض المواطنين والشركات؟

٢. ما هو العدد الإجمالي للحالات المتأخرة، وما هي القيمة الإجمالية لمبالغ الرديات غير المصروفة حتى تاريخه؟

٣. ما هي الإجراءات التي تنوي وزارة المالية اتخاذها، وهل هناك جدول زمني محدد للانتهاء من صرف جميع رديات الضريبة المتأخرة؟

٤. هل يتم التواصل مع المواطنين والشركات المتأثرة لإبلاغهم بحالة طلباتهم ومتى يمكنهم توقع استلام الرديات؟ وما هي آلية التواصل؟

٥. ما هي الخطوات الموضوعة لتحسين نظام صرف رديات الضريبة في المستقبل ومنع تكرار التأخيرات في الأعوام المقبلة؟

٦. هل سيكون هناك أي تعويضات مقدمة للأفراد أو الشركات التي تأثرت بسبب هذا التأخير؟