عمان- منحت ركلة الجزاء التي سجلها محمود مرضي، الفوز لفريقه الحسين إربد على شباب الأردن بنتيجة 2-1، في المباراة التي أقيمت أمس على ستاد الحسن في إربد، بختام الجولة 11 من الدوري المحترفين لكرة القدم.اضافة اعلان
وتوغل “الغزاة” بالصدارة برصيد 25 نقطة، محافظا على سجله خاليا نم الهزائم في المسابقة، فيما بقي شباب الأردن بالمركز السادس برصيد 14 نقطة.
وتقدم الحسين إربد بهدف إحسان حداد (25)، وعدل لشباب الأردن خالد عصام (78)، قبل أن يسجل محمود مرضي هدف الفوز الثمين من ركلة جزاء (84)،
وقبل المباراة وقف الفريقان دقيقة صمت لقراءة الفاتحة على روح رئيس نادي الحسين إربد السابق خلدون حتاملة.
وغلب الطابع الهجومي للحسين إربد، والتنظيم الدفاعي لشباب الأردن على أحداث الشوط الأول، واعتمد المدير الفني لـ”الغزاة” البرتغالي جواو موتا، على قدرات محمد الداوود وأجاغون، في إدارة العمليات، وتفعيل نشاط إحسان حداد ويوسف أبو جلبوش ومحمود مرضي خلف المهاجم رزق بني هاني، فيما قابله المدير الفني رائد عساف، بالحواجز الدفاعية، بدءا من خالد عصام، عبدالملك مفتاحي أيهم هشام، والترابط مع ثنائي الارتكاز عون المحارمة وثائر الديرباني، أمام رباعي الدفاعي رواد أبو خيزران، أحمد أيمن، ورد البري، ومحمد أبوغوش لحماية مرمى رشيد رفيد، معتمدا على التحولات الهجومية خلف المهاجم الوحيد حمزة النعيمي.
وبقيت الأفضلية في عهدة الحسين إربد، الذي كاد بني هاني أن يضعه بالمقدمة سريعا، إلا أن كرته حادت عن المرمى، وتبادل أجاغون وايتالو الكرة، وصلت للأول الذي أطلق تسديدة حولها رفيد لركنية، والذي أبعد خطر تسديدة أخرى من الداوود، واستمرت الخطورة “الحسينية”، ليتقدم الفريق بالدقيقة 25 برأسية إحسان حداد، إثر ركنية أخطأ رفيد في التعامل معها.
وبقيت دفاعات الحسين اربد، بتواجد سعد الروسان، عبدالله نصيب، أدهم القريشي، وإيتانو، ومن خلفهم حارس المرمى الخبير العائد بعد غياب بسبب الإصابة يزيد أبو ليلى، مرتاحة إلى حد كبير، ولم تتعرض للخطورة الشبابية سوى بكرات خجولة من أيهم هشام وخالد عصام وحمزة الصيفي، فيما واصل الحسين هجومه حتى مرت تسديدة بني هاني بقوة فوق مرمى الشباب، وتألق رفيد في إبعاد كرة مرضي إلى ركنية، لينتهي الشوط الأول بتقدم الحسين إربد 1-0.
واهتم شباب الأردن بالعمليات الهجومية، وبدا لاعبوه أكثر جرأة في التقدم صوب المواقع الخلفية للحسين إربد، فمرت رأسية مفتاحي فوق مرمى أبو ليلى، ورد الأخير ثابتة أبو غوش، وأخطأ في تمرير الكرة التي أعادها خالد عصام “لوب” مرت بجوار المرمى، ورد الحسين بالعودة إلى الهجوم المنوع والرتم السريع، فوصلت الكرة إلى أجاغون، مررها إلى بني هاني الذي حاور الجميع وتلكأ بالتسديد أمام رفيد، واستقرت تسديدة أبو جلبوش فوق المرمى، ومرت ثابتة مرضي بجوار المرمى الشبابي.
وبقي شباب الأردن يوازن بين الدفاع المتكاتف، والتحولات السريعة ليرسل ورد البري عرضية، ارتقى له مفتاحي لتذهب الكرة بجوار مرمى أبو ليلى، ورد الحسين بهجمة سريعة وصلت حداد الذي سدد كرة زاحفة قوية، استبسل رجل المباراة رفيد في ايقافها.
وحضرت طروحات المدربين بالأوراق البديلة، ومرت ثابتة أبوغوش فوق مرمى أبو ليلى، لكن الشباب باغت الحسين اربد، وعاقبه على الفرص المهدورة عندما توغل البديل العليمات من الميمنة، ووضع كرة ارتدت من الدفاع، تابعها خالد عصام بالمرمى في الدقيقة 78.
وشهدت الدقيقة 83، احتسب حكم المباراة محمود السوالمة ركلة جزاء للحسين اربد، بعد اعاقة المدافع محمد أبو غوش لمهاجم “الغزاة” مجدي العطار، نفذها محمود مرضي على يمين رفيد مسجلا الهدف الثاني للحسين إربد.
وتوغل “الغزاة” بالصدارة برصيد 25 نقطة، محافظا على سجله خاليا نم الهزائم في المسابقة، فيما بقي شباب الأردن بالمركز السادس برصيد 14 نقطة.
وتقدم الحسين إربد بهدف إحسان حداد (25)، وعدل لشباب الأردن خالد عصام (78)، قبل أن يسجل محمود مرضي هدف الفوز الثمين من ركلة جزاء (84)،
وقبل المباراة وقف الفريقان دقيقة صمت لقراءة الفاتحة على روح رئيس نادي الحسين إربد السابق خلدون حتاملة.
وغلب الطابع الهجومي للحسين إربد، والتنظيم الدفاعي لشباب الأردن على أحداث الشوط الأول، واعتمد المدير الفني لـ”الغزاة” البرتغالي جواو موتا، على قدرات محمد الداوود وأجاغون، في إدارة العمليات، وتفعيل نشاط إحسان حداد ويوسف أبو جلبوش ومحمود مرضي خلف المهاجم رزق بني هاني، فيما قابله المدير الفني رائد عساف، بالحواجز الدفاعية، بدءا من خالد عصام، عبدالملك مفتاحي أيهم هشام، والترابط مع ثنائي الارتكاز عون المحارمة وثائر الديرباني، أمام رباعي الدفاعي رواد أبو خيزران، أحمد أيمن، ورد البري، ومحمد أبوغوش لحماية مرمى رشيد رفيد، معتمدا على التحولات الهجومية خلف المهاجم الوحيد حمزة النعيمي.
وبقيت الأفضلية في عهدة الحسين إربد، الذي كاد بني هاني أن يضعه بالمقدمة سريعا، إلا أن كرته حادت عن المرمى، وتبادل أجاغون وايتالو الكرة، وصلت للأول الذي أطلق تسديدة حولها رفيد لركنية، والذي أبعد خطر تسديدة أخرى من الداوود، واستمرت الخطورة “الحسينية”، ليتقدم الفريق بالدقيقة 25 برأسية إحسان حداد، إثر ركنية أخطأ رفيد في التعامل معها.
وبقيت دفاعات الحسين اربد، بتواجد سعد الروسان، عبدالله نصيب، أدهم القريشي، وإيتانو، ومن خلفهم حارس المرمى الخبير العائد بعد غياب بسبب الإصابة يزيد أبو ليلى، مرتاحة إلى حد كبير، ولم تتعرض للخطورة الشبابية سوى بكرات خجولة من أيهم هشام وخالد عصام وحمزة الصيفي، فيما واصل الحسين هجومه حتى مرت تسديدة بني هاني بقوة فوق مرمى الشباب، وتألق رفيد في إبعاد كرة مرضي إلى ركنية، لينتهي الشوط الأول بتقدم الحسين إربد 1-0.
واهتم شباب الأردن بالعمليات الهجومية، وبدا لاعبوه أكثر جرأة في التقدم صوب المواقع الخلفية للحسين إربد، فمرت رأسية مفتاحي فوق مرمى أبو ليلى، ورد الأخير ثابتة أبو غوش، وأخطأ في تمرير الكرة التي أعادها خالد عصام “لوب” مرت بجوار المرمى، ورد الحسين بالعودة إلى الهجوم المنوع والرتم السريع، فوصلت الكرة إلى أجاغون، مررها إلى بني هاني الذي حاور الجميع وتلكأ بالتسديد أمام رفيد، واستقرت تسديدة أبو جلبوش فوق المرمى، ومرت ثابتة مرضي بجوار المرمى الشبابي.
وبقي شباب الأردن يوازن بين الدفاع المتكاتف، والتحولات السريعة ليرسل ورد البري عرضية، ارتقى له مفتاحي لتذهب الكرة بجوار مرمى أبو ليلى، ورد الحسين بهجمة سريعة وصلت حداد الذي سدد كرة زاحفة قوية، استبسل رجل المباراة رفيد في ايقافها.
وحضرت طروحات المدربين بالأوراق البديلة، ومرت ثابتة أبوغوش فوق مرمى أبو ليلى، لكن الشباب باغت الحسين اربد، وعاقبه على الفرص المهدورة عندما توغل البديل العليمات من الميمنة، ووضع كرة ارتدت من الدفاع، تابعها خالد عصام بالمرمى في الدقيقة 78.
وشهدت الدقيقة 83، احتسب حكم المباراة محمود السوالمة ركلة جزاء للحسين اربد، بعد اعاقة المدافع محمد أبو غوش لمهاجم “الغزاة” مجدي العطار، نفذها محمود مرضي على يمين رفيد مسجلا الهدف الثاني للحسين إربد.
0 تعليق