عمان – يحل المنتخب الوطني الأول لكرة السلة، ضيفا ثقيلا على شقيقه المنتخب العراقي، وذلك عندما يلتقيان عند الساعة 7 من مساء الاثنين، م في قاعة الشعب للألعاب الرياضية في العاصمة بغداد، مع ختام مشوار المنتخبين بالنافذة الثالثة والأخيرة من التصفيات الآسيوية المؤهلة لنهائيات كأس آسيا (جدة 2025)، علما أن المباراة سيتم نقلها عبر قناة (بي ان سبورتس 5).اضافة اعلان
وضمن المنتخب الوطني تأهله إلى نهائيات كأس آسيا للمرة العاشرة تواليا والسابعة عشرة في تاريخه - التي تحتضنها مدينة جدة السعودية بالفترة من 5 إلى 17 آب (أغسطس) المقبل - ذلك بعد صدارته لترتيب فرق مجموعته الرابعة في “العلامة الكاملة” برصيد 10 نقاط، تليه السعودية في المركز الثاني بـ8 نقاط، والعراق ثالثة بـ7 نقاط، وفلسطين في المركز الرابع بـ5 نقاط.
ووفقا لنظام التصفيات الآسيوية، أقيمت ثلاث نوافذ لعب (ذهابا وإيابا)، تأهل عنها أول وثاني المجموعات الست إلى نهائيات كأس آسيا بشكل مباشر، فيما ينتقل ثوالث المجموعات الست، لخوض تصفية إضافية تتأهل عنها أربعة فرق، لإكمال عقد الفرق المشاركة بالنسخة الـ31 من الحدث القاري.
وتعد نتيجة المباراة هامشية في مسار تأهل المنتخبين، خصوصا وأن العراق ضمن تأهله إلى الملحق الآسيوي بفوزه على فلسطين (71-59)، فيما يتطلع المنتخب الوطني إلى تحقيق الفوز للحفاظ على تصنيفه الدولي، بعدما جدد فوزه على السعودية في الجولة الماضية بنتيجة (78-68). وحسم “صقور الأردن” مباراة الذهاب أمام نظيره العراقي بنتيجة (73-64)، التي أقيمت في العاصمة عمان.
وينتظر أن يجدد المدير الفني للمنتخب الوطني، الإسباني خوان أورتادو، اعتماده على المجنس الأميركي دار تاكر في صناعة اللعب وضبط تحركات فريدي إبراهيم وأمين أبو حواس على الأطراف، مع تولي أحمد الحمارشة مهمة اللم والتسجيل تحت السلتين بإسناد من لاعب الارتكاز العملاق أحمد الدويري.
ويحظى “الصقور” بخيارات مثالية على “البنش”، الذي يضم اللاعبين، هاشم عباس، محمد شاهر، يوسف أبو وزنة، فادي قرمش، أحمد حسونة، مالك كنعان وأشرف الهندي، الذين سيكونون متاحين للتناوب مع الأساسيين وتشكيل الإضافة المطلوبة، وفقا لمسار المباراة ورؤية الجهاز الفني.
وفي مباراته الأخيرة أمام السعودية، سجل المنتخب الوطني 16 نقطة من استثمار حالات “التيرن أوفر” و20 نقطة من الفاست بريك ونقطتين من الفرصة الثانية مع مساهمة دكة البدلاء بتسجيل 9 نقاط فقط، فيما ارتكب الفريق 19 تيرن أوفر وقام بإجمالي 45 متابعة (10 هجومية و35 دفاعية)، و17 تمريرة حاسمة.
في المقابل، يعول الصربي فازلين ماتيج المدير الفني للمنتخب العراقي على الخماسي الأساسي، المجنس ديماريو مايفيلد وإيهاب حسن وعلي اسماعيل وكرار جاسم ومراد علي، مع امتلاكه خيارات متنوعة على دكة البدلاء، التي تضم اللاعبين، فريد رعدي ومير نريمان نصر الدين وريكان عبدالله ومحمد الخفاجي ومحمد أمين وعبدالله حيدر.
وكانت العراق سجلت في مباراتها الماضية مع فلسطين، 20 نقطة من استثمار حالات التيرن أوفر و23 نقطة من الفاست بريك و4 نقاط من الفرصة الثانية و11 نقطة من البنش، وارتكب الفريق 9 تيرن أوفر، وقام بإجمالي 39 متابعة (8 هجومية و31 دفاعية) و20 تمريرة حاسمة.
وضمن المنتخب الوطني تأهله إلى نهائيات كأس آسيا للمرة العاشرة تواليا والسابعة عشرة في تاريخه - التي تحتضنها مدينة جدة السعودية بالفترة من 5 إلى 17 آب (أغسطس) المقبل - ذلك بعد صدارته لترتيب فرق مجموعته الرابعة في “العلامة الكاملة” برصيد 10 نقاط، تليه السعودية في المركز الثاني بـ8 نقاط، والعراق ثالثة بـ7 نقاط، وفلسطين في المركز الرابع بـ5 نقاط.
ووفقا لنظام التصفيات الآسيوية، أقيمت ثلاث نوافذ لعب (ذهابا وإيابا)، تأهل عنها أول وثاني المجموعات الست إلى نهائيات كأس آسيا بشكل مباشر، فيما ينتقل ثوالث المجموعات الست، لخوض تصفية إضافية تتأهل عنها أربعة فرق، لإكمال عقد الفرق المشاركة بالنسخة الـ31 من الحدث القاري.
وتعد نتيجة المباراة هامشية في مسار تأهل المنتخبين، خصوصا وأن العراق ضمن تأهله إلى الملحق الآسيوي بفوزه على فلسطين (71-59)، فيما يتطلع المنتخب الوطني إلى تحقيق الفوز للحفاظ على تصنيفه الدولي، بعدما جدد فوزه على السعودية في الجولة الماضية بنتيجة (78-68). وحسم “صقور الأردن” مباراة الذهاب أمام نظيره العراقي بنتيجة (73-64)، التي أقيمت في العاصمة عمان.
وينتظر أن يجدد المدير الفني للمنتخب الوطني، الإسباني خوان أورتادو، اعتماده على المجنس الأميركي دار تاكر في صناعة اللعب وضبط تحركات فريدي إبراهيم وأمين أبو حواس على الأطراف، مع تولي أحمد الحمارشة مهمة اللم والتسجيل تحت السلتين بإسناد من لاعب الارتكاز العملاق أحمد الدويري.
ويحظى “الصقور” بخيارات مثالية على “البنش”، الذي يضم اللاعبين، هاشم عباس، محمد شاهر، يوسف أبو وزنة، فادي قرمش، أحمد حسونة، مالك كنعان وأشرف الهندي، الذين سيكونون متاحين للتناوب مع الأساسيين وتشكيل الإضافة المطلوبة، وفقا لمسار المباراة ورؤية الجهاز الفني.
وفي مباراته الأخيرة أمام السعودية، سجل المنتخب الوطني 16 نقطة من استثمار حالات “التيرن أوفر” و20 نقطة من الفاست بريك ونقطتين من الفرصة الثانية مع مساهمة دكة البدلاء بتسجيل 9 نقاط فقط، فيما ارتكب الفريق 19 تيرن أوفر وقام بإجمالي 45 متابعة (10 هجومية و35 دفاعية)، و17 تمريرة حاسمة.
في المقابل، يعول الصربي فازلين ماتيج المدير الفني للمنتخب العراقي على الخماسي الأساسي، المجنس ديماريو مايفيلد وإيهاب حسن وعلي اسماعيل وكرار جاسم ومراد علي، مع امتلاكه خيارات متنوعة على دكة البدلاء، التي تضم اللاعبين، فريد رعدي ومير نريمان نصر الدين وريكان عبدالله ومحمد الخفاجي ومحمد أمين وعبدالله حيدر.
وكانت العراق سجلت في مباراتها الماضية مع فلسطين، 20 نقطة من استثمار حالات التيرن أوفر و23 نقطة من الفاست بريك و4 نقاط من الفرصة الثانية و11 نقطة من البنش، وارتكب الفريق 9 تيرن أوفر، وقام بإجمالي 39 متابعة (8 هجومية و31 دفاعية) و20 تمريرة حاسمة.
0 تعليق