عمان– بينما تنمو صناعة الألعاب الإلكترونية بوتيرة متصاعدة وسط إقبال كبير وشغف من قبل شريحة من الشباب، أكد الشريك التقني والإداري لمختبر الألعاب الإلكترونية الأردني نور خريس أمس، تمكن 172 فريقا مدرسيا أغلبها من مدارس حكومية، من إنتاج تطبيقات ألعاب موبايل لتكون قابلة للنشر والاستخدام. اضافة اعلان
وبين خريس أن هذا العدد من الفرق المدرسية التي يتكون الفريق الواحد منها، من 4 طلاب أو طالبات بالمتوسط، استطاع الوصول إلى المرحلة النهائية من تحدي التطبيقات في جميع دوراته التي انطلقت أولها في العام 2011 وحتى دورة العام الحالي.
وقال "هذه الفرق تمكنت من اجتياز جميع مراحل التحدي من مرحلة التسجيل والمرحلة التعريفية ومرحلة التدريب ومن ثم مرحلة إنتاج التطبيقات للوصول إلى المرحلة النهائية في كل دورة من هذا المبادرة التي تعد واحدة من المبادرات الرئيسة لصندوق الملك عبدالله الثاني للتنمية".
وأشار خريس إلى ان كل مرحلة نهائية في كل دورة من التحدي كان يتم اختيار ثلاثة فائزين من الواصلين للنهائين، الفائز عن إقليم الشمال، الفائز عن إقليم الوسط، والفائز عن إقليم الجنوب.
وبلغ عدد دورات تحدي تطبيقات ألعاب الموبايل منذ العام 2011 وحتى العام الحالي وفقا لخريس، 17 دورة تهدف جميعها إلى تأهيل الشباب اليافعين في جميع محافظات المملكة ممن تتراوح أعمارهم بين 14-16 سنة، لتطوير مهاراتهم وبناء قدراتهم في مجال تصميم وتطوير التطبيقات والألعاب على الأجهزة الإلكترونية الحديثة والتعريف بصناعة الألعاب الإلكترونية.
وبالنسبة لإجمالي عدد المدارس التي شاركت في كل دورات التحدي بجميع مراحلها بما فيها المرحلة النهائية 1407 مدارس من جميع محافظات المملكة، يمثل كل مدرسة فريق حيث شاركت هذه الفرق المدرسية جميعها بالمرحلة الأولى وهي المرحة التعريفية حول صناعة الألعاب الإلكترونية وأهميتها وكيفيات بناء تطبيق، وقد تأهل من هذا العدد الإجمالي حوالي 276 مدرسة أو فريقا مدرسيا، شاركت في مرحلة المخيم التدريبي على صناعة الألعاب الألكترونية، ومن هذا العدد تأهل 172 مدرسة أو فريقا مدرسيا وصلت للنهائيات وانتجت تطبيقات العاب موبايل في جميع الدروات للتحدي.
وتنعقد مسابقة "تحدي تطبيقات الموبايل" سنويا منذ العام 2011 كأحد برامج صندوق الملك عبدالله الثاني للتنمية من خلال مختبر الألعاب الإلكترونية الأردني وبإشراف تقني وإداري من شركة "ميس الورد" الأردنية المتخصصة في ألعاب الموبايل، وذلك للمساهمة في بناء قدرات الطلبة في مجال تصميم وتطوير التطبيقات على أجهزة الهواتف الذكية وبناء مهارة الابتكار لديهم، إضافة إلى إكسابهم عددا من المهارات الأخرى التي تنعكس إيجابيا على مستقبلهم كالعمل بروح الفريق وتحمل المسؤولية.
وبين خريس أن هذا العدد من الفرق المدرسية التي يتكون الفريق الواحد منها، من 4 طلاب أو طالبات بالمتوسط، استطاع الوصول إلى المرحلة النهائية من تحدي التطبيقات في جميع دوراته التي انطلقت أولها في العام 2011 وحتى دورة العام الحالي.
وقال "هذه الفرق تمكنت من اجتياز جميع مراحل التحدي من مرحلة التسجيل والمرحلة التعريفية ومرحلة التدريب ومن ثم مرحلة إنتاج التطبيقات للوصول إلى المرحلة النهائية في كل دورة من هذا المبادرة التي تعد واحدة من المبادرات الرئيسة لصندوق الملك عبدالله الثاني للتنمية".
وأشار خريس إلى ان كل مرحلة نهائية في كل دورة من التحدي كان يتم اختيار ثلاثة فائزين من الواصلين للنهائين، الفائز عن إقليم الشمال، الفائز عن إقليم الوسط، والفائز عن إقليم الجنوب.
وبلغ عدد دورات تحدي تطبيقات ألعاب الموبايل منذ العام 2011 وحتى العام الحالي وفقا لخريس، 17 دورة تهدف جميعها إلى تأهيل الشباب اليافعين في جميع محافظات المملكة ممن تتراوح أعمارهم بين 14-16 سنة، لتطوير مهاراتهم وبناء قدراتهم في مجال تصميم وتطوير التطبيقات والألعاب على الأجهزة الإلكترونية الحديثة والتعريف بصناعة الألعاب الإلكترونية.
وبالنسبة لإجمالي عدد المدارس التي شاركت في كل دورات التحدي بجميع مراحلها بما فيها المرحلة النهائية 1407 مدارس من جميع محافظات المملكة، يمثل كل مدرسة فريق حيث شاركت هذه الفرق المدرسية جميعها بالمرحلة الأولى وهي المرحة التعريفية حول صناعة الألعاب الإلكترونية وأهميتها وكيفيات بناء تطبيق، وقد تأهل من هذا العدد الإجمالي حوالي 276 مدرسة أو فريقا مدرسيا، شاركت في مرحلة المخيم التدريبي على صناعة الألعاب الألكترونية، ومن هذا العدد تأهل 172 مدرسة أو فريقا مدرسيا وصلت للنهائيات وانتجت تطبيقات العاب موبايل في جميع الدروات للتحدي.
وتنعقد مسابقة "تحدي تطبيقات الموبايل" سنويا منذ العام 2011 كأحد برامج صندوق الملك عبدالله الثاني للتنمية من خلال مختبر الألعاب الإلكترونية الأردني وبإشراف تقني وإداري من شركة "ميس الورد" الأردنية المتخصصة في ألعاب الموبايل، وذلك للمساهمة في بناء قدرات الطلبة في مجال تصميم وتطوير التطبيقات على أجهزة الهواتف الذكية وبناء مهارة الابتكار لديهم، إضافة إلى إكسابهم عددا من المهارات الأخرى التي تنعكس إيجابيا على مستقبلهم كالعمل بروح الفريق وتحمل المسؤولية.
0 تعليق