عمان- يدرك العاملون والخبراء في الوسط الرياضي المحلي، أن الحدث العظيم والكبير، هو فقط القادر على تحويل بوصلة أحاديث نجوم الرياضة الأردنية، من التحليل والنقاش في الرياضة إلى عظمة ما استجد من أحداث.اضافة اعلان
ولعل زيارة جلالة الملك عبدالله الثاني إلى واشنطن ولقائه بالرئيس الأميركي دونالد ترامب، وما أعقبها من تصريحات وتحليلات، هي الحدث العظيم بالنسبة لنجوم الرياضة الأردنية، الذين تركوا الحديث في شأن الكرة والمنتخبات والأندية، وذهبوا للتغريد والحديث بفخر بلغ عنانه السماء، عما آلت إليه هذه الزيارة الملكية التي أكدت على حكمة وحنكة وشجاعة الملك الذي شدد من داخل البيت الأبيض على ثبات الموقف الأردني الرافض للتهجير.
وأكد نجوم الرياضة الأردنية، في نقاشاتهم وتغريداتهم، أن محاولات البعض للتشكيك في الموقف الأردني ذهبت أدراج الرياح، عندما جاء القول الفصل من داخل البيت البيضاوي الذي أعلن في تصريح صحفي، عن رفض الملك خلال لقاء ترامب فكرة تهجير الفلسطينيين، وضرورة إعادة إعمار غزة بوجود أهلها على أرضهم، وهو الموقف الأردني الثابت.
بل أن ترامب نفسه، لم يستطع إخفاء إعجابه وتقديره لجلالة الملك، ليخرج بفيديو يشيد فيه بالأردن شعبا وقيادة، ويؤكد أن الأردن يملك قائدا عظيما، حيث إن هذه التصريحات لم تأت من فراغ، بل ثمرة لشجاعة الملك وتمسكه بمواقفه.
وكان لافتا خلال اليومين الماضيين، تغريدات نجوم الرياضة بالشأن السياسي، تعبيرا عن فخرهم بالملك وشجاعته ومواقفه الثابتة، مؤكدين أن ما يفعله جلالته وسام شرف على صدر الأردن والأمة العربية.
ونشر نجوم المنتخب الوطني لكرة القدم، فيديوهات تؤكد اعتزازهم بمواقف الملك الثابتة والداعمة للأشقاء في فلسطين والرافضة للتهجير، مؤكدين وقوفهم خلف قيادتهم الهاشمية الحكيمة والشجاعة.
ونشر نجم المنتخب الوطني لكرة القدم موسى التعمري المحترف في فريق رين الفرنسي، تغريدة و”ستوري” عبر حسابه، يقول فيها “مع الملك”، ناشرا صورة لجلالة الملك خلال اجتماعه مع ترامب.
كما نشر نجوم في كرة القدم الأردنية بوست يظهر فيه العلم الأردني قالوا فيه: اخبروا الحاقدين أنه ما يزال يرفرف بهمة قيادته وجيشه”.
وتجلت الأندية أيضا، خاصة أندية المحترفين في كرة القدم، في التعبير عن وقوفها خلف الملك، وتأييدها لمواقفه الثابتة، من خلال الكتابة على مواقعها الرسمية، وتنظيم جماهيرها لمسيرات مخصصة لاستقبال جلالة الملك العائد يوم أمس من زيارته للولايات الأميركية المتحدة.
وقال نجم المنتخب الوطني السابق لكرة القدم والمدرب الحالي أحمد هايل، إن فخر الأردنيين بقائدهم وصل عنان السماء، وهذا أمر طبيعي، ولكن الفخر الأعظم أن تأتي هذه الإشادة من شخصيات عربية وعالمية، وهذا الفخر بعينه.
وقال هايل لـ”الغد”: شجاعة جلالة سيدنا تجلت في الثبات على الموقف حتى لو كان حديثه في عقر دار أصحاب المواقف المتناقضة، وهذا يجعلنا كأردنيين فخورين بقيادتنا الهاشمية الشجاعة.
مدير نشاط الكرة في نادي الوحدات وعضو مجلس الإدارة زياد شلباية، أكد أن ما فعله جلالة الملك عبدالله الثاني في البيت الأبيض، يؤكد الثبات الأردني على موقفه الرافض للتهجير والداعم للقضية الفلسطينية، معتبرا أن شجاعة الملك لم تحظَ فقط بإعجاب وتقدير الأردنيين، بل تعدته إلى دول عربية وأجنبية، أشادت بالملك وحكمته وحنكته وشجاعته.
وأضاف: كلنا خلف جلالة الملك ومواقفه الثابتة الوطنية والقومية، ونحن محظوظون بقيادة هاشمية محنكة، أشاد فيها الغريب قبل القريب، معتبرا أن اعتراف البيت الأبيض نفسه برفض الملك للتهجير، ومن ثم إشادة ترامب بالملك وشجاعته، ردان كافيان على المشككين وأصحاب الأجندة.
المدرب المعروف أسامة قاسم، كشف عن تحوله خلال اليومين الماضيين للحديث في الشأن السياسي، مشيرا إلى أن مواقف الملك التي تحرك مشاعر الفخر والاعتزاز، تدفع الرياضيين لترك الحديث في الشأن الرياضي، والتوجه للحديث بفخر عن مواقف جلالة الملك الثابتة، ومدى الاحترام الذي يتمتع به في جميع أنحاء العالم، وهو الأمر الذي دفع الرئيس الأميركي لتخصيص فيديو يتحدث فيه ويشيد بالأردن وقائده.
يشار إلى أن الكثير من الفعاليات الرياضية، خرجت بعفوية يوم أمس لاستقبال الملك تعبيرا عن الولاء والانتماء للأردن وقيادته الهاشمية، مؤكدين أنهم حريصون على التعبير عن اعتزازهم بالملك، من خلال تحقيق الإنجازات الرياضية التي تساهم في رفع علم الوطن عاليا في مختلف المحافل.
بدوره غرد قائد المنتخب الوطني لكرة القدم إحسان حداد على صفحته على الفيسبوك قائلا: من قال لنا يوماً ما بأن الأردنيين والأردنيات حدودهم السماء. وما كان قدر هذا البلد يوماً، إلا أن يكون بدايةً لما هو أعظم.. معك يا أيها القائد تعلمنا ما هي وحدة الصف وأننا كلنا سواسية عندما يتعلق الامر بالوطن.. معك أدركنا قيمة الأمن و الأمان في رقعة جغرافية الصراعات حولها لا تكاد تهدأ .. في عيونك أصبحنا نرى الأردن أقوى واعتزازنا في هذه الأرض ما له حدود، ونحن مرتبطون بهذه البلاد ارتباطا وجدانيا عميقا، والأردنيون مقاتلون بطبيعتهم، وهذا ما فعلناه على مر التاريخ، نقاتل للبناء والإصلاح وإعمار الوطن والدفاع عنه، وخضنا الحروب ولا تستطيع قوة بالعالم أن تكسر إرادتنا ولا نهاب أحد مهما بلغت قوته.. نؤكد ونجدد عهدنا لك وأننا معك في كل القرارات وأن مصلحة الأردن والأردنيين فوق كل اعتبار مهما كان”.
ولعل زيارة جلالة الملك عبدالله الثاني إلى واشنطن ولقائه بالرئيس الأميركي دونالد ترامب، وما أعقبها من تصريحات وتحليلات، هي الحدث العظيم بالنسبة لنجوم الرياضة الأردنية، الذين تركوا الحديث في شأن الكرة والمنتخبات والأندية، وذهبوا للتغريد والحديث بفخر بلغ عنانه السماء، عما آلت إليه هذه الزيارة الملكية التي أكدت على حكمة وحنكة وشجاعة الملك الذي شدد من داخل البيت الأبيض على ثبات الموقف الأردني الرافض للتهجير.
وأكد نجوم الرياضة الأردنية، في نقاشاتهم وتغريداتهم، أن محاولات البعض للتشكيك في الموقف الأردني ذهبت أدراج الرياح، عندما جاء القول الفصل من داخل البيت البيضاوي الذي أعلن في تصريح صحفي، عن رفض الملك خلال لقاء ترامب فكرة تهجير الفلسطينيين، وضرورة إعادة إعمار غزة بوجود أهلها على أرضهم، وهو الموقف الأردني الثابت.
بل أن ترامب نفسه، لم يستطع إخفاء إعجابه وتقديره لجلالة الملك، ليخرج بفيديو يشيد فيه بالأردن شعبا وقيادة، ويؤكد أن الأردن يملك قائدا عظيما، حيث إن هذه التصريحات لم تأت من فراغ، بل ثمرة لشجاعة الملك وتمسكه بمواقفه.
وكان لافتا خلال اليومين الماضيين، تغريدات نجوم الرياضة بالشأن السياسي، تعبيرا عن فخرهم بالملك وشجاعته ومواقفه الثابتة، مؤكدين أن ما يفعله جلالته وسام شرف على صدر الأردن والأمة العربية.
ونشر نجوم المنتخب الوطني لكرة القدم، فيديوهات تؤكد اعتزازهم بمواقف الملك الثابتة والداعمة للأشقاء في فلسطين والرافضة للتهجير، مؤكدين وقوفهم خلف قيادتهم الهاشمية الحكيمة والشجاعة.
ونشر نجم المنتخب الوطني لكرة القدم موسى التعمري المحترف في فريق رين الفرنسي، تغريدة و”ستوري” عبر حسابه، يقول فيها “مع الملك”، ناشرا صورة لجلالة الملك خلال اجتماعه مع ترامب.
كما نشر نجوم في كرة القدم الأردنية بوست يظهر فيه العلم الأردني قالوا فيه: اخبروا الحاقدين أنه ما يزال يرفرف بهمة قيادته وجيشه”.
وتجلت الأندية أيضا، خاصة أندية المحترفين في كرة القدم، في التعبير عن وقوفها خلف الملك، وتأييدها لمواقفه الثابتة، من خلال الكتابة على مواقعها الرسمية، وتنظيم جماهيرها لمسيرات مخصصة لاستقبال جلالة الملك العائد يوم أمس من زيارته للولايات الأميركية المتحدة.
وقال نجم المنتخب الوطني السابق لكرة القدم والمدرب الحالي أحمد هايل، إن فخر الأردنيين بقائدهم وصل عنان السماء، وهذا أمر طبيعي، ولكن الفخر الأعظم أن تأتي هذه الإشادة من شخصيات عربية وعالمية، وهذا الفخر بعينه.
وقال هايل لـ”الغد”: شجاعة جلالة سيدنا تجلت في الثبات على الموقف حتى لو كان حديثه في عقر دار أصحاب المواقف المتناقضة، وهذا يجعلنا كأردنيين فخورين بقيادتنا الهاشمية الشجاعة.
مدير نشاط الكرة في نادي الوحدات وعضو مجلس الإدارة زياد شلباية، أكد أن ما فعله جلالة الملك عبدالله الثاني في البيت الأبيض، يؤكد الثبات الأردني على موقفه الرافض للتهجير والداعم للقضية الفلسطينية، معتبرا أن شجاعة الملك لم تحظَ فقط بإعجاب وتقدير الأردنيين، بل تعدته إلى دول عربية وأجنبية، أشادت بالملك وحكمته وحنكته وشجاعته.
وأضاف: كلنا خلف جلالة الملك ومواقفه الثابتة الوطنية والقومية، ونحن محظوظون بقيادة هاشمية محنكة، أشاد فيها الغريب قبل القريب، معتبرا أن اعتراف البيت الأبيض نفسه برفض الملك للتهجير، ومن ثم إشادة ترامب بالملك وشجاعته، ردان كافيان على المشككين وأصحاب الأجندة.
المدرب المعروف أسامة قاسم، كشف عن تحوله خلال اليومين الماضيين للحديث في الشأن السياسي، مشيرا إلى أن مواقف الملك التي تحرك مشاعر الفخر والاعتزاز، تدفع الرياضيين لترك الحديث في الشأن الرياضي، والتوجه للحديث بفخر عن مواقف جلالة الملك الثابتة، ومدى الاحترام الذي يتمتع به في جميع أنحاء العالم، وهو الأمر الذي دفع الرئيس الأميركي لتخصيص فيديو يتحدث فيه ويشيد بالأردن وقائده.
يشار إلى أن الكثير من الفعاليات الرياضية، خرجت بعفوية يوم أمس لاستقبال الملك تعبيرا عن الولاء والانتماء للأردن وقيادته الهاشمية، مؤكدين أنهم حريصون على التعبير عن اعتزازهم بالملك، من خلال تحقيق الإنجازات الرياضية التي تساهم في رفع علم الوطن عاليا في مختلف المحافل.
بدوره غرد قائد المنتخب الوطني لكرة القدم إحسان حداد على صفحته على الفيسبوك قائلا: من قال لنا يوماً ما بأن الأردنيين والأردنيات حدودهم السماء. وما كان قدر هذا البلد يوماً، إلا أن يكون بدايةً لما هو أعظم.. معك يا أيها القائد تعلمنا ما هي وحدة الصف وأننا كلنا سواسية عندما يتعلق الامر بالوطن.. معك أدركنا قيمة الأمن و الأمان في رقعة جغرافية الصراعات حولها لا تكاد تهدأ .. في عيونك أصبحنا نرى الأردن أقوى واعتزازنا في هذه الأرض ما له حدود، ونحن مرتبطون بهذه البلاد ارتباطا وجدانيا عميقا، والأردنيون مقاتلون بطبيعتهم، وهذا ما فعلناه على مر التاريخ، نقاتل للبناء والإصلاح وإعمار الوطن والدفاع عنه، وخضنا الحروب ولا تستطيع قوة بالعالم أن تكسر إرادتنا ولا نهاب أحد مهما بلغت قوته.. نؤكد ونجدد عهدنا لك وأننا معك في كل القرارات وأن مصلحة الأردن والأردنيين فوق كل اعتبار مهما كان”.
0 تعليق