loading ad...
عززت علاقة الملك تشارلز الثالث وكيت ميدلتون، أميرة ويلز، خلال فترة تعافيهما من جراحة متزامنة، حيث كان الملك يتردد على ممرات عيادة لندن لزيارة زوجة ابنه التي كانت تتعافى من جراحة في البطن. اضافة اعلان
وكانت صورة للملك، وهو يرتدي رداءً ويتنقل بين الغرف، تعكس عمق العلاقة بينهما، خاصة في هذا التوقيت العصيب. وأوضح مصدر ملكي رفيع لصحيفة "التايمز" أن العلاقة بين الملك وكيت أصبحت أكثر قربًا، مشيرًا إلى دعم الملك المستمر لزوجة ابنه.
ومنذ إعلان كيت عن إصابتها بالسرطان، عبر الملك تشارلز عن فخره بشجاعتها، مشيدًا بها أمام الإعلام. كما ظل على اتصال مستمر بها إلى جانب الملكة كاميلا.
هذه العلاقة المتينة بين تشارلز وكيت أصبحت أكثر وضوحًا من خلال زياراتهما العائلية في وندسور وساندرينجهام، حيث يسهّل موقع منزل الأمير ويليام وكيت في ساندرينجهام على الأسرة البقاء معًا.
كما شهدت علاقة كيت وويليام تطورًا كبيرًا مؤخرًا، وتجلت في قداس يوم الكومنولث في دير وستمنستر، حيث سارا جنبًا إلى جنب.
من جهة أخرى، تبرز العلاقة بين الأمير هاري وميغان دوقة ساسكس كخلفية لمشاكل عائلية أخرى، حيث أشار المصدر إلى أن هاري لم يُبلغ بتشخيص كيت إلا من وسائل الإعلام، حيث لم يلتقِ مع شقيقه الأمير وليام خلال زيارته الأخيرة إلى لندن.
فيما يتعلق بكيت، كان قرارها بإعلان تشخيصها علنًا قرارًا شخصيًا، حيث أرادت أن تطمئن جمهورها وتدعم الآخرين الذين يواجهون تحديات صحية مشابهة. صرح أصدقاؤها بأنها تسعى إلى الحفاظ على شعور طبيعي في حياتها العائلية، رغم الصعوبات التي تمر بها.
اقرأ أيضاً:
كيت ميدلتون متهمة بتزييف إصابتها بالسرطان
0 تعليق