عشيرة الشريده تؤكد استنكارها ورفضها لكل من تسوّل له نفسه المساس بأمن الأردن

الغد 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

loading ad...

أعربت عشيرة الشريده "عن استنكارها الشديد ورفضها القاطع لكل من تسوّل له نفسه المساس بأمن الأردن ووحدته الوطنية وسيادته".

وأضافت في بيان، أن "ما تم الإعلان عنه من قبل دائرة المخابرات العامة هي جريمة مكتملة الأركان بحق الوطن والمواطنين من شتى المنابت والأصول، ومحاولة بائسة لضرب استقرار الدولة وزرع الفتنة في ربوعها بين مواطنيها. إلا أن يقظة أجهزتنا الأمنية الباسلة، كانت كفيلة بإجهاض هذا المخطط الآثم قبل أن يرى النور".اضافة اعلان

وتاليا نص البيان:

"بيان صادر عن عشيرة الشريده
في المملكة الأردنية الهاشمية

بسم الله الرحمن الرحيم
لقد اتضح الصبح لكل ذو عينين حجم المؤامره التي تحاك من قبل فئه محدوده  وضاله للنيل من امن وسلامة وطننا العظيم فهم طيور الظلام التي تخشى النور ولكن الله أتم نوره على يد سواعد رجالنا ابناء الوطن ابناء اجهزتنا الامنيه فكشفوا المخطط وفضحوا المستور عن نوايا الفئة الضاله التي خرجت من جحورها  للمس في امننا ووحدتنا  الوطنيه ولكن هيهات ان تصل تلك الفئه الضاله لمبتغاها فللبيت رب يحميه وسواعد جنود يعشقون الورد لكنهم يعشقون الموت في سبيل الاردن اكثر وان كنت يا وطننا في حجم بعض الورد إلا ان شوكتك يشهد لها القاصي والداني

ان تكالب الأيادي الآثمة على استقرار وطننا الغالي،  من قبل خونة الداخل وأعوان الخارج،  يضع عشيرة الشريده أمام مسؤوليتنا الوطنيه ونطالب  الأجهزة الأمنية، بكشف كل الحقائق أمام الناس وبنفس الوقت تعرب عن  استنكارها الشديد ورفضها القاطع لكل من تسوّل له نفسه المساس بأمن الأردن ووحدته الوطنيه  وسيادته.

إن ما تم الإعلان عنه من قبل دائرة المخابرات العامة هي جريمة مكتملة الأركان بحق الوطن والمواطنين من شتى المنابت والاصول، ومحاولة بائسة لضرب استقرار الدولة وزرع الفتنة في ربوعها بين مواطنيها. إلا أن يقظة أجهزتنا الأمنية الباسلة، كانت كفيلة بإجهاض هذا المخطط الآثم قبل أن يرى النور.

وإذ ترفع عشيرة الشريده راية الولاء والانتماء لهذا الوطن ، و تجدّد العهد والبيعة لجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، القائد الأعلى للقوات المسلحة، وسيبقى أبناءها كما عهدهم الوطن، درعًا حصينًا في وجه كل خائن، وسيفًا مشرعًا في الدفاع عن ثرى الأردن الطاهر ووحدته الوطنيه

واننا اذ نُحيّي رجال المخابرات العامة وكافة الأجهزة الأمنية، ونقدر ونثمن  تضحياتهم وسهرهم الدائم لحماية الوطن، فهم الحصن المنيع والسند الصلب في وجه كل من يريد بالأردن شرًا. ونتوقع منهم نشر الحقائق كامله حتى يتضخ للقاصي والداني أركان الجريمه ومثيرؤ الفتن  لينال المذنب جزائه.

كما نُوجّه رسالة واضحة وصريحة لكل من تُسوّل له نفسه العبث بأمن البلاد، ووحدته الوطنيه .
وإننا نؤمن إيمانًا راسخًا أن الأردن سيبقى شامخًا، بكل مكوناته الوطنيه .

حفظ الله الأردن، ودامت رايته خفاقة عالية، في ظل جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين وولي عهده الأمين سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، حفظهما الله ورعاهما.

}إِنَّ اللَّهَ يُدَافِعُ عَنِ الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ كُلَّ خَوَّانٍ كَفُورٍ{

ديوان عشيرة الشريده
المملكة الأردنية الهاشمية
15 نيسان 2025".

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق