أطلقت شركة آبل، عملاق التكنولوجيا، قبل عامين إصدارًا عبقريًا وهو ساعة "Watch Ultra 2"، ومن المتوقع أن يشهد هذا العام الانطلاقة الأقوى لإصدار "Watch Ultra 3".
جاءت التوقعات حول ساعة آبل الذكية "Watch Ultra 3" بتصميم مشابه للتصميمات السابقة، حيث تعتبر الجيل الثالث من إصدار "Watch Ultra"، ومع ذلك، أعلنت آبل عن العديد من التحسينات والمزايا الفائقة، مع التركيز على الأداء الأقوى والمزايا الصحية التي تضمن الاستخدام الأمثل من خلال تقنية الساعات الذكية.
تحسين السطوع ومعدل التحديث
وتمكنت ساعة "Watch Series 10" من تحقيق نتائج فائقة مقارنة بساعة آبل الذكية "Watch Ultra 2"، وذلك بفضل ميزة معدل السطوع الفائق الذي تجاوز حاجز الـ 40%، بالإضافة إلى شاشة LTPO 3 OLED Retina التي توفر معدل تحديث أسرع. لذلك، من المتوقع أن تدمج شركة آبل العديد من المزايا والتحسينات في ساعة "Watch Ultra 3" للبقاء على رأس القائمة في منافسة الساعات الذكية.
المعالج الأحدث من آبل
لا تزال ساعة آبل الذكية "Watch Ultra 2" تعمل بالمعالج الأقدم S9، ولكن مع إطلاق شركة آبل المعالج الأحدث S10، من المتوقع أن تعمل الساعة الجديدة بالمعالج الأحدث. ومع ذلك، ظهرت العديد من التوقعات التي تشير إلى إمكانية إصدار آبل لساعتها الجديدة بمعالج S11، مما يضمن العديد من المزايا الفائقة والتقنيات المتميزة.
تقنية الاتصال بالأقمار الصناعية
كشفت شركة آبل عن ميزة فائقة تضمن لها صدارة السوق من خلال ساعة "Watch Ultra 3"، وهي ميزة الاتصال عبر الأقمار الصناعية التي كانت مقتصرة على هواتف آيفون فقط. وتعتبر هذه الساعة الخيار الأمثل للكثير من المغامرين ومحبي حياة الكشافة، حيث تسهل إرسال الرسائل والتواصل مع الآخرين عبر الأقمار الصناعية مباشرة عند انقطاع الاتصال الخلوي.
0 تعليق