ويحل ترمب بذلك محل الملياردير ديفيد روبنستاين، الذي شغل المنصب لسنوات بدعم من الحزبين، ما يمثل تحولا كبيرا في قيادة واحدة من أبرز المؤسسات الفنية في الولايات المتحدة، حيث كانت تحظى بتوافق واسع.
وقال ترمب على حسابه في تروث سوشيال: «إنه لشرف عظيم أن أكون رئيسا لمركز كينيدي، وخصوصا مع مجلس الأمناء المذهل هذا. سنجعل مركز كينيدي مكانا مميزا ومثيرا للغاية».
0 تعليق