عمان- كانت الثقة بجلالة الملك عبدالله الثاني ومواقفه المشرفة، عنوانا جامعا للجماهير الحاشدة التي اصطفت لاستقبال جلالته في الشوارع الرئيسية المؤدية لمطار ماركا أمس، عقب انتهاء زيارته إلى الولايات المتحدة ولقائه الرئيس الأميركي دونالد ترامب، رافعين أعلام الوطن، وصور الملك، تعبيرًا عن فخرهم واعتزازهم بقيادته.اضافة اعلان
وتأتي زيارة الملك في وقت حرج على المستويين الإقليمي والدولي، حيث تستمر التحديات الأمنية والسياسية في منطقة الشرق الأوسط، وتزداد أهمية الدور الأردني كوسيط في العديد من القضايا الحساسة، وخاصة ملف السلام في الشرق الأوسط، وحظيت الزيارة بترحيب واسع من قبل المواطنين الذين رأوا فيها خطوة إيجابية لتعزيز العلاقات مع الولايات المتحدة، الحليف الأساسي للأردن، وتقوية التعاون الاقتصادي والأمني.
وأبدى العديد من الأردنيين ارتياحهم للجهود المستمرة التي يبذلها جلالته لدعم القضية الفلسطينية على الساحة الدولية، مؤكدين أهمية الدور الأردني في الدفاع عن القدس والمقدسات الإسلامية والمسيحية.
وفي هذا الصدد يقول أحد المشاركين في استقبال الملك محمد الحسن (34 عامًا): "كانت لحظة فخر بالنسبة لي ولجميع الأردنيين.. حضرنا أنا وأصدقائي لنرحب بجلالة الملك، رفعنا الأعلام وصور جلالته تعبيرًا عن دعمنا له وللجهود التي يبذلها على المستوى الدولي، ونشعر بالاعتزاز بالدور الذي يقوم به، وخاصة في دعم القضية الفلسطينية وتعزيز العلاقات مع الدول الكبرى."
من جهتها قالت أميرة عبدالرحمن (27 عامًا): "الاستقبال كان رائعًا، الشوارع ممتلئة بالناس الذين حضروا لاستقبال الملك. رفعنا صور جلالته وأعلام الأردن، وكانت هناك أجواء احتفالية جميلة. نشعر بالأمان عندما نرى الملك يحقق نجاحات دبلوماسية في الخارج، وهذه الزيارة كانت واحدة من تلك الإنجازات."
وكان للقضية الفلسطينية نصيب كبير من المحادثات التي أجراها جلالة الملك في واشنطن، حيث أكد جلالته أهمية إيجاد حل عادل وشامل لهذه القضية على أساس حل الدولتين، وشدد على ضرورة الحفاظ على الوضع التاريخي والقانوني القائم في القدس وحماية حقوق الفلسطينيين.
سامي الشلول (45 عامًا) من مدينة إربد، قال: "نحن فخورون بجلالة الملك، ومهما كان الوضع الاقتصادي صعبًا، يبقى الملك قريبًا من شعبه، ويعمل جاهدًا لتحسين الأمور. تواجدنا في الشوارع اليوم ليس فقط للاحتفال بعودته من الولايات المتحدة، بل أيضًا للتعبير عن محبتنا وولائنا له."
ولم يقتصر التفاعل مع عودة جلالة الملك عبدالله الثاني على الشوارع فقط، بل امتد وبشكل واسع إلى منصات التواصل الاجتماعي، حيث ملأت صور جلالته منذ بدء زيارته للولايات المتحدة وحتى عودته إلى أرض الوطن الفضاء الرقمي، مزدانة بتعليقات تعبر عن الفخر والاعتزاز بدوره الإقليمي والدولي.
وعلى أحد مواقع التواصل الاجتماعي قالت إحدى الناشطات ليلى الدليمي (22 عامًا): "كان من الرائع رؤية الأردنيين يتفاعلون على مواقع التواصل الاجتماعي، الكل كان ينشر صورًا للملك، ويكتب تعليقات تعبر عن الفخر بدوره في تعزيز العلاقات الدولية ودعمه للقضية الفلسطينية. رأينا تفاعلًا كبيرًا على هاشتاغات مثل #الملك-عبدالله-
في-أمريكا و #فخر-الأردن."
نادر زيد (29 عامًا) كتب: "كان هناك تفاعل إيجابي جدًا على فيسبوك وإنستغرام، الجميع شاركوا صور الملك والأعلام الأردنية. الأغاني الوطنية كانت في كل مكان، سواء في الشوارع أو عبر البث المباشر على منصات التواصل. شعور بالفخر يوحد الجميع."
وخلال الاستقبال الشعبي، علت الأغاني الوطنية في الساحات والشوارع، كما شارك العديد من المواطنين مقاطع فيديو لهذه الأغاني على منصات التواصل الاجتماعي. ومن بين الأغاني: "عاش الملك"، و"موطني"، إضافة إلى أغانٍ وطنية أخرى تعبر عن الوحدة الوطنية والفخر بالأردن وقيادته.
ريم المصري (30 عامًا) قالت: "كانت الأغاني الوطنية تملأ الأجواء، شعرت بروح الوحدة والانتماء عندما سمعنا الأغاني في كل مكان. الأغاني الوطنية تعزز من الروح الوطنية وتجمع الناس حول حب الأردن والملك."
ويؤكد التفاعل الشعبي الكبير مع جلالته مدى قربه من شعبه وثقتهم بقيادته، حيث يبقى جلالته رمزًا للوحدة الوطنية، والساعي لتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة.
وتأتي زيارة الملك في وقت حرج على المستويين الإقليمي والدولي، حيث تستمر التحديات الأمنية والسياسية في منطقة الشرق الأوسط، وتزداد أهمية الدور الأردني كوسيط في العديد من القضايا الحساسة، وخاصة ملف السلام في الشرق الأوسط، وحظيت الزيارة بترحيب واسع من قبل المواطنين الذين رأوا فيها خطوة إيجابية لتعزيز العلاقات مع الولايات المتحدة، الحليف الأساسي للأردن، وتقوية التعاون الاقتصادي والأمني.
وأبدى العديد من الأردنيين ارتياحهم للجهود المستمرة التي يبذلها جلالته لدعم القضية الفلسطينية على الساحة الدولية، مؤكدين أهمية الدور الأردني في الدفاع عن القدس والمقدسات الإسلامية والمسيحية.
وفي هذا الصدد يقول أحد المشاركين في استقبال الملك محمد الحسن (34 عامًا): "كانت لحظة فخر بالنسبة لي ولجميع الأردنيين.. حضرنا أنا وأصدقائي لنرحب بجلالة الملك، رفعنا الأعلام وصور جلالته تعبيرًا عن دعمنا له وللجهود التي يبذلها على المستوى الدولي، ونشعر بالاعتزاز بالدور الذي يقوم به، وخاصة في دعم القضية الفلسطينية وتعزيز العلاقات مع الدول الكبرى."
من جهتها قالت أميرة عبدالرحمن (27 عامًا): "الاستقبال كان رائعًا، الشوارع ممتلئة بالناس الذين حضروا لاستقبال الملك. رفعنا صور جلالته وأعلام الأردن، وكانت هناك أجواء احتفالية جميلة. نشعر بالأمان عندما نرى الملك يحقق نجاحات دبلوماسية في الخارج، وهذه الزيارة كانت واحدة من تلك الإنجازات."
وكان للقضية الفلسطينية نصيب كبير من المحادثات التي أجراها جلالة الملك في واشنطن، حيث أكد جلالته أهمية إيجاد حل عادل وشامل لهذه القضية على أساس حل الدولتين، وشدد على ضرورة الحفاظ على الوضع التاريخي والقانوني القائم في القدس وحماية حقوق الفلسطينيين.
سامي الشلول (45 عامًا) من مدينة إربد، قال: "نحن فخورون بجلالة الملك، ومهما كان الوضع الاقتصادي صعبًا، يبقى الملك قريبًا من شعبه، ويعمل جاهدًا لتحسين الأمور. تواجدنا في الشوارع اليوم ليس فقط للاحتفال بعودته من الولايات المتحدة، بل أيضًا للتعبير عن محبتنا وولائنا له."
ولم يقتصر التفاعل مع عودة جلالة الملك عبدالله الثاني على الشوارع فقط، بل امتد وبشكل واسع إلى منصات التواصل الاجتماعي، حيث ملأت صور جلالته منذ بدء زيارته للولايات المتحدة وحتى عودته إلى أرض الوطن الفضاء الرقمي، مزدانة بتعليقات تعبر عن الفخر والاعتزاز بدوره الإقليمي والدولي.
وعلى أحد مواقع التواصل الاجتماعي قالت إحدى الناشطات ليلى الدليمي (22 عامًا): "كان من الرائع رؤية الأردنيين يتفاعلون على مواقع التواصل الاجتماعي، الكل كان ينشر صورًا للملك، ويكتب تعليقات تعبر عن الفخر بدوره في تعزيز العلاقات الدولية ودعمه للقضية الفلسطينية. رأينا تفاعلًا كبيرًا على هاشتاغات مثل #الملك-عبدالله-
في-أمريكا و #فخر-الأردن."
نادر زيد (29 عامًا) كتب: "كان هناك تفاعل إيجابي جدًا على فيسبوك وإنستغرام، الجميع شاركوا صور الملك والأعلام الأردنية. الأغاني الوطنية كانت في كل مكان، سواء في الشوارع أو عبر البث المباشر على منصات التواصل. شعور بالفخر يوحد الجميع."
وخلال الاستقبال الشعبي، علت الأغاني الوطنية في الساحات والشوارع، كما شارك العديد من المواطنين مقاطع فيديو لهذه الأغاني على منصات التواصل الاجتماعي. ومن بين الأغاني: "عاش الملك"، و"موطني"، إضافة إلى أغانٍ وطنية أخرى تعبر عن الوحدة الوطنية والفخر بالأردن وقيادته.
ريم المصري (30 عامًا) قالت: "كانت الأغاني الوطنية تملأ الأجواء، شعرت بروح الوحدة والانتماء عندما سمعنا الأغاني في كل مكان. الأغاني الوطنية تعزز من الروح الوطنية وتجمع الناس حول حب الأردن والملك."
ويؤكد التفاعل الشعبي الكبير مع جلالته مدى قربه من شعبه وثقتهم بقيادته، حيث يبقى جلالته رمزًا للوحدة الوطنية، والساعي لتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة.
0 تعليق