عقدت لجنة الشؤون التشريعية والقانونية بمجلس النواب ، صباح اليوم الاثنين اجتماعها الثامن عشر برئاسة سعادة النائب محمود ميرزا فردان رئيس اللجنة، وبحضور أصحاب السعادة النواب أعضاء اللجنة.
وفي بداية الاجتماع استعرضت اللجنة ما أحيل من مكتب معالي الرئيس وهي الموضوعات التالية : 1- مشروع قانون رقم ( ) لسنة بتعديل بعض أحكام قانون الإثبات في المواد المدنية والتجارية الصادر بالمرسوم بقانون رقم (14) لسنة 1996 "المعد بناءً على الاقتراح بقانون المقدم من مجلس الشورى الموقر". 2- الاقتراح بقانون رقم ( ) لسنة بشأن تنظيم الذكاء الاصطناعي. 3- الاقتراح بقانون بتعديل نص المادة (199) من قانون المرافعات المدنية والتجارية الصادر بالمرسوم بقانون رقم (12) لسنة 1971. 4- الاقتراح برغبة بشأن قيام الحكومة بالتنسيق مع دول مجلس التعاون الخليجي لوضع استراتيجية موحدة لتحقيق الريادة في الذكاء الاصطناعي. 5- الاقتراح برغبة بشأن توسيع استخدام الذكاء الاصطناعي في الوزارات وأتمتة الخدمات المقدمة لتجويد وتطوير العمل الحكومي.
وفي بند طلب رأي اللجنة ناقش الاجتماع طلب موافاة البرلمان العربي بملاحظات اللجنة حول مشروع الرؤية بعنوان "رؤية عربية موحدة لمعالجة مشكلة النازحين واللاجئين العرب" ، وقررت اللجنة رفع مرئياتها لمكتب معالي رئيس مجلس النواب.
وفي بند الإخطارات استعرضت اللجنة قرار مجلس الشورى بشأن ما انتهى إليه مجلس النواب بخصوص مشروع قانون بتعديل المادة (14) من المرسوم بقانون رقم (21) لسنة 2015 بشأن المؤسسات الصحية الخاصة (المعد بناءً على الاقتراح بقانون "بصيغته المعدلة" المقدم من مجلس النواب الموقر) ، وقررت اللجنة دستورية قرار مجلس الشورى .
وفي بند الاستدراك استعرضت اللجنة مشروع قانون اعتماد الميزانية العامة للدولة للسنتين الماليتين 2025-2026م ، وقررت، اللجنة دستورية مشروع القانون .
واستعرضت اللجنة مشروع قانون بتعديل بعض أحكام المرسوم بقانون رقم 15 لسنة 1977 بإصدار سندات التنمية ، وقررت اللجنة دستورية القانون.
يذكر أن لجنة الشؤون التشريعية والقانونية تضم كل من أصحاب السعادة النواب: سعادة النائب محمود ميرزا فردان رئيساً ، وسعادة النائب علي صقر الدوسري نائباً للرئيس ، وسعادة النائب عبدالحكيم محمد الشنو ، وسعادة النائب د.هشام أحمد العشيري ، وسعادة النائب جلال كاظم حسن ، وسعادة النائب محسن علي العسبول ، وسعادة النائب محمد سلمان الأحمد ، وسعادة النائب د.علي ماجد النعيمي.
0 تعليق