العقبة- وضع فوز منطقة وادي رم بالمرتبة الـ12 عالميًا في جوائز أفضل الوجهات السياحية الطبيعية لعام 2024، حسب تصنيف موقع Tripadvisor الشهير المعني بالجهات السياحية أمام تحدي الترويج والتسويق، وتسهيل الوصول إلى أفضل وجهات العالم سياحياً.اضافة اعلان
ويقول خبراء في القطاع السياحي إن اختيار وادي رم، من شأنه أن يعزز الواقع السياحي في منطقة المثلث الذهبي ويجلب عشرات الآلاف من السياح والزوار إذا ما أحسن استغلال الميزة الطبيعية للمنطقة وجعلها اكثر المناطق جلبا للسياح.
وبين الخبراء واصحاب مكاتب سياحية ان المنطقة تثبت مجدداً انها افضل الوجهات السياحية في العالم نظرا لطبيعتها الخلابة وتنوع المنتج السياحي فيها إلى جانب أنها تعتبر من المواقع النادرة المختلطة في العالم والأولى في الوطن العربي، حيثُ تجمع بين الميزات الطبيعية والثقافية والتاريخية، وتبلغ مساحتها نحو (740 كيلو مترا مربعا).
واشار الخبير السياحي محمد الزوايدة ان منطقة وادي رم لا يمكن لها الا ان تكون الاولى عالميا في الوجهات السياحية وهذا يضعنا امام تحدي زيادة مدة اقامة السائح والاهتمام بالبنية التحتية للمنطقة وخلق منتج سياحي اضافي وهذا يتطلب جهدا مشتركا بالتعاون مع القطاع السياحي وسلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة وهيئة تنشيط السياحة ووزارة السياحة وأهالي المنطقة، مؤكداً أن هناك إجراءات فعلية بدأت منذ شهور فيما يتعلق بالبنية التحتية وخاصة الطريق الواصل بين المنطقة الأكثر شهرة بالعالم والطريق الصحراوي بالإضافة إلى الاهتمام بالبنية التحتية السياحية.
وبين المواطن عبدالله النجادات أن أهالي المنطقة دائما ما يعولون على المنطقة في تشغيل أبنائهم وإيجاد فرص عمل لهم وإنشاء بعض الشركات في المشاريع السياحية التي تقام في المنطقة بشكل عام.
وتعتمد منهجية Tripadvisor في اختيار أفضل الوجهات الطبيعية على أربع خطوات، حيث تبدأ بجمع البيانات من مراجعات وتقييمات المسافرين حول العالم، في الخطوة الثانية، يتم تحليل هذه المراجعات حسب الجودة، مع التركيز على الجمال، سهولة الوصول، وجود التسهيلات، وأخيرًا، يتم تصنيف الوجهات وفقًا للتعليقات الإيجابية والدرجات العامة، ثم يتم نشر القائمة النهائية التي تضم الوجهات الأعلى ترتيبًا لعام 2024.
وينجذب العديد من محبي التنزه على الأقدام الى وادي رم، والتمتع بتسلق الجبال المثيرة والتي يبلغ ارتفاع بعضها الى 1754 متراً.
وأشار عامل في مخيم سياحي في المنطقة تامر اللحام إلى أن نوعية السياح القادمين الى منطقة وادي رم هم من الأجانب الأوروبيين، قبل احداث المنطقة، بحيث كان يعج وادي رم بمخيماته النادرة والفريدة بعشرات الآلاف من الزوار والآن نعتمد على أغلب الحجوزات على الزوار المحليين ضمن عروض للمكاتب السياحية والبعض الآخر من الدول العربية المجاورة ونادرا ما يأتي السياح، مشيرا إلى أن المطلوب من سلطة العقبة الخاصة ووزارة السياحة تسلط الضوء اكثر على منطقة المثلث الذهبي لا سيما وادي رم والبناء على جعلها الاولى سياحيا بالعالم والمشاركة في المعارض الدولية لإنعاش الوضع السياحي الذي بات أغلب مشغليه مهددين بالإغلاق.
وأشار الخبير السياحي يوسف هلالات إلى أن مهرجان أمواج العقبة السياحي والثقافي إلى جانب كرنفال العقبة للتسوق سيجلب العديد من الزوار الى منطقة وادي رم وسيعزز كافة المشغلين السياحيين في المنطقة نظرا لاستهداف المهرجان منطقة العقبة بالدرجة الأولى ثم وادي رم والبترا، معولا على هذه الفعاليات والنشاطات التي تقام في المدينة السياحية بنقلة نوعية للقطاع السياحي.
وتعد المخيمات السياحية في منطقتي وادي رم والديسة، إحدى أهم وسائل الجذب السياحي في العقبة، وتعتبر مكانا نادرا وفريدا للسياحة الصحراوية وأهم العوامل المشجعة على استقطاب السياح بشكل عام، حيث يمتاز المنتج السياحي الفريد بـثغر الأردن الباسم بعدة مقومات تجعل الجهات المعنية بالقطاع وعلى رأسها سلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة تحرص على الترويج له عبر مختلف الوسائل.
ويقول خبراء في القطاع السياحي إن اختيار وادي رم، من شأنه أن يعزز الواقع السياحي في منطقة المثلث الذهبي ويجلب عشرات الآلاف من السياح والزوار إذا ما أحسن استغلال الميزة الطبيعية للمنطقة وجعلها اكثر المناطق جلبا للسياح.
وبين الخبراء واصحاب مكاتب سياحية ان المنطقة تثبت مجدداً انها افضل الوجهات السياحية في العالم نظرا لطبيعتها الخلابة وتنوع المنتج السياحي فيها إلى جانب أنها تعتبر من المواقع النادرة المختلطة في العالم والأولى في الوطن العربي، حيثُ تجمع بين الميزات الطبيعية والثقافية والتاريخية، وتبلغ مساحتها نحو (740 كيلو مترا مربعا).
واشار الخبير السياحي محمد الزوايدة ان منطقة وادي رم لا يمكن لها الا ان تكون الاولى عالميا في الوجهات السياحية وهذا يضعنا امام تحدي زيادة مدة اقامة السائح والاهتمام بالبنية التحتية للمنطقة وخلق منتج سياحي اضافي وهذا يتطلب جهدا مشتركا بالتعاون مع القطاع السياحي وسلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة وهيئة تنشيط السياحة ووزارة السياحة وأهالي المنطقة، مؤكداً أن هناك إجراءات فعلية بدأت منذ شهور فيما يتعلق بالبنية التحتية وخاصة الطريق الواصل بين المنطقة الأكثر شهرة بالعالم والطريق الصحراوي بالإضافة إلى الاهتمام بالبنية التحتية السياحية.
وبين المواطن عبدالله النجادات أن أهالي المنطقة دائما ما يعولون على المنطقة في تشغيل أبنائهم وإيجاد فرص عمل لهم وإنشاء بعض الشركات في المشاريع السياحية التي تقام في المنطقة بشكل عام.
وتعتمد منهجية Tripadvisor في اختيار أفضل الوجهات الطبيعية على أربع خطوات، حيث تبدأ بجمع البيانات من مراجعات وتقييمات المسافرين حول العالم، في الخطوة الثانية، يتم تحليل هذه المراجعات حسب الجودة، مع التركيز على الجمال، سهولة الوصول، وجود التسهيلات، وأخيرًا، يتم تصنيف الوجهات وفقًا للتعليقات الإيجابية والدرجات العامة، ثم يتم نشر القائمة النهائية التي تضم الوجهات الأعلى ترتيبًا لعام 2024.
وينجذب العديد من محبي التنزه على الأقدام الى وادي رم، والتمتع بتسلق الجبال المثيرة والتي يبلغ ارتفاع بعضها الى 1754 متراً.
وأشار عامل في مخيم سياحي في المنطقة تامر اللحام إلى أن نوعية السياح القادمين الى منطقة وادي رم هم من الأجانب الأوروبيين، قبل احداث المنطقة، بحيث كان يعج وادي رم بمخيماته النادرة والفريدة بعشرات الآلاف من الزوار والآن نعتمد على أغلب الحجوزات على الزوار المحليين ضمن عروض للمكاتب السياحية والبعض الآخر من الدول العربية المجاورة ونادرا ما يأتي السياح، مشيرا إلى أن المطلوب من سلطة العقبة الخاصة ووزارة السياحة تسلط الضوء اكثر على منطقة المثلث الذهبي لا سيما وادي رم والبناء على جعلها الاولى سياحيا بالعالم والمشاركة في المعارض الدولية لإنعاش الوضع السياحي الذي بات أغلب مشغليه مهددين بالإغلاق.
وأشار الخبير السياحي يوسف هلالات إلى أن مهرجان أمواج العقبة السياحي والثقافي إلى جانب كرنفال العقبة للتسوق سيجلب العديد من الزوار الى منطقة وادي رم وسيعزز كافة المشغلين السياحيين في المنطقة نظرا لاستهداف المهرجان منطقة العقبة بالدرجة الأولى ثم وادي رم والبترا، معولا على هذه الفعاليات والنشاطات التي تقام في المدينة السياحية بنقلة نوعية للقطاع السياحي.
وتعد المخيمات السياحية في منطقتي وادي رم والديسة، إحدى أهم وسائل الجذب السياحي في العقبة، وتعتبر مكانا نادرا وفريدا للسياحة الصحراوية وأهم العوامل المشجعة على استقطاب السياح بشكل عام، حيث يمتاز المنتج السياحي الفريد بـثغر الأردن الباسم بعدة مقومات تجعل الجهات المعنية بالقطاع وعلى رأسها سلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة تحرص على الترويج له عبر مختلف الوسائل.
0 تعليق