تشهد الواجهات البحرية والحدائق في المنطقة الشرقية إقبالًا كبيرًا من الطلاب والطالبات، الذين يتخذونها ملاذًا للاسترخاء وتجديد الطاقة قبل خوض اختبارات نهاية الفصل الدراسي الثاني، التي تنطلق غدًا الأحد وتستمر لمدة خمسة أيام.
يشبه الطلاب هذه الفترة بـ ”استراحة محارب“ قبل خوض معركة الاختبارات النهائية، حيث يسعون إلى الترويح عن أنفسهم وتخفيف الضغوط النفسية التي تصاحب فترة الاختبارات.
وتعتبر الواجهات البحرية والحدائق من أبرز الوجهات الترفيهية التي تجذب الطلاب، حيث يجدون فيها متنفسًا طبيعيًا ومساحات خضراء واسعة تساعدهم على الاسترخاء والاستجمام.
ويمارس الطلاب في هذه الأماكن أنشطة متنوعة، مثل المشي والجري واللعب، بالإضافة إلى تناول الوجبات الخفيفة والمشروبات الساخنة مع الأصدقاء والعائلة.
تساهم الأجواء الإيجابية التي تسود هذه الأماكن في تحسين الحالة النفسية للطلاب وتخفيف التوتر والقلق الذي قد يشعرون به قبل الاختبارات.
يحرص العديد من أولياء الأمور على مرافقة أبنائهم في هذه النزهات، وتقديم الدعم المعنوي لهم وتشجيعهم على الاجتهاد والمثابرة.
يشبه الطلاب هذه الفترة بـ ”استراحة محارب“ قبل خوض معركة الاختبارات النهائية، حيث يسعون إلى الترويح عن أنفسهم وتخفيف الضغوط النفسية التي تصاحب فترة الاختبارات.
استرخاء وتجديد النشاط
أعرب عدد من أولياء الأمور عن سعادتهم بالنزهة العائلية في الأجواء الماطرة، مؤكدين أنها فرصة مثالية لأبنائهم الطلاب للاسترخاء وتجديد النشاط قبل بدء الاختبارات النهائية.وتعتبر الواجهات البحرية والحدائق من أبرز الوجهات الترفيهية التي تجذب الطلاب، حيث يجدون فيها متنفسًا طبيعيًا ومساحات خضراء واسعة تساعدهم على الاسترخاء والاستجمام.
ويمارس الطلاب في هذه الأماكن أنشطة متنوعة، مثل المشي والجري واللعب، بالإضافة إلى تناول الوجبات الخفيفة والمشروبات الساخنة مع الأصدقاء والعائلة.
تخفيف التوتر
ويستغل الطلاب هذه الفترة لتجديد طاقتهم الذهنية والبدنية، حيث يعودون إلى المذاكرة وهم أكثر استعدادًا وتركيزًا.تساهم الأجواء الإيجابية التي تسود هذه الأماكن في تحسين الحالة النفسية للطلاب وتخفيف التوتر والقلق الذي قد يشعرون به قبل الاختبارات.
يحرص العديد من أولياء الأمور على مرافقة أبنائهم في هذه النزهات، وتقديم الدعم المعنوي لهم وتشجيعهم على الاجتهاد والمثابرة.
0 تعليق